توقفت سيارة جيمين السوداء امام بوابة منزله ككل يوم في مثل هذا الوقت بعد ان انهى مباراة اخرى داخل القفص الحديدي بملابس مغطاة بالدماء و كان الحارس الشخصي اول من استقبله بفتح باب السيارة له و التقاط المفاتيح التي رماها باتجاهه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جيمين: هل تايهيونغ هنا؟
الحارس: نعم يا رئيس لقد وصل قبلك بدقائق
همهم جيمين قبل ان يبدا بالسير نحو المدخل يفتح القماش الملطخ بالدماء و المعانق ليده متجاهلا انحناءات خدمه الذين شكلوا صفين لاستقباله ككل يوم دخل جيمين المنزل و كل ما قابله هو الهدوء و الثراء المبهر مما جعله يتوقف للحظة و يتمعن كل ما يملكه فعل الرغم من منزله الكبير و الجميل الا انه لا يشعر بالسعادة اطلاقا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تايهيونغ: اه لقد وصلت
غادر جيمين بحر افكاره على صوت الجالس في احدى كنبات غرفة الجلوس فاستجاب له بايماءة صغيرة قبل ان ينتقل الى الكنبة المقابلة له
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.