18th of May :unknown
كانت ليلة باردة ذات طقس سيئ حين قرر اقتحام منزلها و مُحاولة قتلها لإنقاذ نفسه ... تلك الفتاة الناضجة ذات الملامح الحادة كانت ذات عقل توقف بمرحلة الطفولة عينيها ذات اللمعة البريئة هي ما أعادته إلي رُشده نادماً فتحول من شخص يرغب بقتلها إلي آخر يقوم بحمايتها... لكن مِن مَن سيحميها؟ من نفسه؟ صديقه؟ أم من ذاك المجهول المهووس بقتل المُقربين منه؟ 'أوه سيهون'
جونغداي فجأة وجد نفسه تائهاً، بكل مرة يعرف شيئاً سينصدم و يشعر بالغدر و الخيانة فحياته تبدو بنظره حينها مجرد خُدعة و كأنه كان يعيش مع أشخاص آخرين... من كان أخيه؟ من هي المرأة التي أحبها حقاً؟ و من الشخص الذي اهتم لأمره بصدق؟بالنهاية كان هو النقطة البيضاء في مُحيطه الأسود
____________
جونغداي <<<>>>>جيون
سيهون <<<>>>سوشيل
"أعتقد أن شكوكك نحو تلك الفتاة كانت خاطئه، هي لم تكن مثل عائلتها فهي تُعاني من اضطرابات نفسيه جعلت من عقلها يعود إلي مرحلة الطفوله و كذلك كانت تتعالج من السرطان..علاجها بدأ منذ أربعة أعوام تقريباً أي قبل أن يبدأ والدها بالعمل مع عصابة تايلند السوداء "
"لكنه لن يعترف.. هذا قتل مُتعمد و اعترافه لن يُفيده بشيئ "
" ما الذي تحاولين فعله جيون؟"
"هناك أشخاص سيئين يُريدون قتلك، لذا يجب أن تهربي"
" والدكِ مات، هو بالسماء لم يعد هناك له أي وجود، هل تفهمين؟"
"سأقتلك، أقسم أنني سأفعل، هل تفهم؟"
" إنها هيرين"
" ااه هل زوجتك فاقدة العقل تعرف أنك قاتل والديها؟... سيكون رائعاً حين تعرف أن الشخص الذي يحميها ليس سوي قاتل عائلتها"
" ماذا يعني ذلك؟... هل كل شيء كان مجرد خدعة؟ "
" كُنت أنا دائماً جونغداي.. لطالما كنت أنا و ليس هي "
" منذ البداية كنت علي علمٍ بهوية القاتل جونغداي، لذا... أنا فقط كنت أنتظر دوري بصمت لأنني لم أعد أرغب بهذه الحياة بعد الآن "
" سوشيل، رجاءً لا تفعلي هذا بي "
______________
التقرير بمناسبة خروج إبني من الجيش وكده 🌚 ♥️
بصوا اعتبروا كل اللي هيحصل في الرواية انتقام من جونغداي علي اختفائه طول فترة الجيش 🙂👍🏻
و بالنسبة للبارت الأول هينزل أول يوم العيد ان شاء الله 🌚 ♥️
أنت تقرأ
18th of May :unknown
Fanfic" ااه هل زوجتك فاقدة العقل تعرف أنك قاتل والديها؟... سيكون رائعاً حين تعرف أن الشخص الذي يحميها ليس سوي قاتل عائلتها" " ماذا يعني ذلك؟... هل كل شيء كان مجرد خدعة؟ " " كُنت أنا دائماً جونغداي.. لطالما كنت أنا و ليس هي " " منذ البداية كنت علي علمٍ به...