على ز*

ظيم

تجاهلو الاخطاء الأملائية::

ريان: أبوي متى أخر مره سويتها مع أمي مو طبيعيه تخيل أعطتني سندويشه شف (يوريه السندويشة)  و سألتني عن علاجاتي ... (ضرب يده بثانيه )أهااااا سويتوها أمس عشان كذا هي مروقه ... وتسأل عني ومدر...)

(...أيا الي ماتستحي  من علمك ذا الكلام هاه أيه أدري غيثوه ماغيره...) يقصد صديق ريان.

ريان وهو يحك راسه بألم (وشدخل غيث يابويه ترا عمري . تسع طاعش. إذا ناسي)

يرد بعصبيه...(وذا .تسع طاعش. توك بزر قسم لو باقي أسمع الكلام هذا ماتشوف طيب مني ،أنا أعلمه غيث المتخلف خرب علي ولدي البريء  ...)

أبتسم ريان وهو يهز راسه( أيه انا بريء يا يبه خربني عليك أظربه عشاني هاه ،وخذ هذا الشبش...)

ماكمل كلامه بسبب الظربه الثاني الي جته

(آااعااا يا يبه يعورر)

يرد الأب بصياح (يبيلك عشر منها عشان تتأدب يله أنزل وصلنا قسم أنك رفعت ظغطي...)

رد ريان بظحك(ماعاش من يرفع ظغطك يا يبه من الحيوان الي رفع ظغ... لا لا أسف خلاص بنزل)

نزل بسرعه يوم شاف أبوه مسك العقال وهو يناظره نظرات تهديد... تنهد الأب ونزل ورا ولده

دخلو المسجد وصفو مع الرجال وبدت الخطبه ...

ريان جالس بملل لف يناظر يمينه إلا وهو يتفاجئ بصاحبه غيث...

(بسس... هيه غيثوه ... ولد هنا هنا) أبتسم يوم ناظره غيث

يضحك ريان ويقول(عهههه ابوك أجبرك تجي) ضحك اكثر يوم شاف غيث يهز راسه بحزن قرب منه غيثوقال:

الحب كان بيجيني اففف كله بسبة ابوي...)

ريان بستغراب؛

(وش يجيك وين بتروحون في ذا الصباح ...)

(وشدراك أنت الرومنسية حالاتها بصباح)

يضحك ريان بستهزاء.:

"مع زقزقة العصافير ونور الشمس (سكت شوي بعدين غنا بهمس)سندريلاا~"

حس بقرصة قويه في فخذه خلته يفز ويناظر أبوه بغضب وغير نظراته ببتسامه يوم شاف تعابير وجهه أبوه

يهمس بخوف:

هه يا يبه الله يصلحك عورتني..."يوم شاف ابوه باقي يناظره)خلاص هذاني بروح أجيب القرآن قبل لا تبداالخطبة "

لف جهة غيث الي على جواله

"هيه تبي اجيبلك ؟"

يرد غيث وهو يناظر الجوال : "وش "

"...قرآن"

"لا جيب لي تمر ومويه"

"اففف مامنك فايدة انت..."