"رُفيد.. هلا تَركتُ قَدرٍ من الأكسچين بيننا مِن فَضلك!"
أكمل في إقترابُه مِنها ثم نظرَ إلى داخل عَينيها.
"لقد كان جمالُكِ يَفرض عليّ صبرًا بالِغًا، ولكن ما أنا بأيوب"
__
"ليس سهلاً عليٌ تجاوز رائحة عُنقكِ.. يا غجَريتي السمراء"
__
-"حقًا كم أود رؤية وجهه كثيرًا ذلك المُلثم"
قالتها بيرثا بصوتٍ خافِت وهى تتجُه نَحو رُفيد المُستلقي على الأريكة يَديه فوق صَدره والآُخرى وراءَ رأسه، تَحركَت نَحوه بِهدوء على أطراف أصابِعها وإقتربت من وجهه موجهة إصبعيها لتُزيل ذلك القناع، حتى..."
.
.
.
.
.
فلتبدأ رحلتُنا 😌🤍دي الإنستا بتاعتي لو حابين تضيفوني عليها برد هناك وبنزل حجات تُخص رواياتي 🤍
Basmallaam
أنت تقرأ
آحبَبتُه مُلثمًا.
Romansaعَيْناه الكاحلتان، ونظَراتُه الحادَّة الخاطِفة لِقَلب فَتَاة لا تُفكِّر بِالْحبّ .. أجبرتْني عَيناه على اَلهيامُ بِه، التِي لَم أرى سِواهَا وَأُقِر بِوقوعي بِبئْر حُبّه بِسببِها.