حدود..لم يجرأ احدا ع تخطيها..ايقنت انني سمحت لأحدهم أن يصنع استثناءه و يمضي قدما..! حتى بدت لا اكترث لحديث يخبرني التوقف! "
"اعدت الفوز و كأنني لا اعرف مصيرا غيره.. لكن لما بدا الامر مثيرا هذه المره؟! كأنه يُرغبني بالمزيد دون ادراك.. عندها بدأت مخا...
تعريف الرواية: #LOSINGGAME #LG #9 #CUVIL "حدود..لم يجرأ احدا ع تخطيها..ايقنت انني سمحت لأحدهم أن يصنع استثناءه و يمضي قدما..! حتى بدت لا اكترث لحديث يخبرني التوقف! "
"اعدت الفوز و كأنني لا اعرف مصيرا غيره.. لكن لما بدا الامر مثيرا هذه المره؟! كأنه يُرغبني بالمزيد دون ادراك.. عندها بدأت مخاوفي ان تكون لعبتي..هي الخاسره!!"
العنوان : LOSING GAME || لعبة خاسرة التصنيف :عاطفي جريئ ، مدرسي، غموض. "قد يحتوي حوارات حاده الجرأه /تصنيف خاص لبعض المشاهد الساخنه "
شخصيات رئيسيه: ميو: 30 عام.. بشخصية جاده حاده الطباع.. تبدو بارده من الخارج..المدرس الاوسم لمدرسة" اونسون الثانوية للمتميزين " ناجح بكل ما تعنيه الكلمه..لا يمكن للخطأ ان يصادف طرق تعامله..يعد اصغر مسؤؤلي الصفوف المنتهية..ع الرغم من صعوبه التعامل معه لكن بعض طلابه يرونه ع انه شخص جيد.
غولف : 21عام..بشخصية لامباليه.. جريئة وقحة بعض الشئ.. لعوب لدرجه لا يمكنه التردد بأي شى يود فعله، بل العكس متمرد بكل خطوه يقدم عليها.. وسامته الحاده عاملا اخر ليرى نفسه مثاليا. انظم مؤخرا لأحد مدارس معارف اباه..لعله يتخطى سنته الاخيره بعد عده مرات من الفشل.. حياته تبدو صاخبه ع الرغم من انه يرى العكس بذلك!
بيكي: بعمر 28 .. شخصية لطيفة ودودة بعض الشى.. علاقتها الخاصة مع ميو! جعلها تهوى التعليم لتنظم مؤخرا اليه ! ماكس: بعمر 28 المدير التنفيذي لشركة والده *بالشراكه مع والد ميو*شخصية جاده جريئه.. ش اخرى
ليو: الاخ الاصغر لبيكي.. اميلي: صديقة غولف.. المحتوى: بعد انضمامه لأحد المدارس المتميزه رغم عدم رغبته! ..سيجد هناك من يختلف عنهم ليقف بطريقه حد أثاره غضبه ع عكس ما اعتاده.. بطريقه ما سيكشف شي يجعله يهوى اللعب..لعله يحصد الفوز كعادته لكن ماذا لو قُلبت الامور..حتى انهيار قوته!! بعالمين مختلفين وشخصيتين متناقضه لا تطيق بعضها ..هل للمشاعر حديث اخر للعبة مجهولة الطريق؟! و هل من الصائب ان تاخذ رغبتهم مجاراها ام..؟
" تمكن مني ليسلبني ضياعا.. حتى بدت ارغب التراجع خوفا من شعور استسلامي " " من صخب انفاسه.. ايقنت وقوعه بي دون ان يدرك" " ماذا لو فات الاوان و امتلكك احدهم بالفعل حتى أصبحت اسيرا "
" علينا التوقف! _ افعلها..ان استطعت" مشهد من البارت1: " مالذي تفعله بحق السماء ؟! "
" ماذا؟ اتسلى..اتود التجربة ام ماذا " بقايا الزجاج المتحطم تملئ المكان ببعض بقع الدماء سماع تنهد احدهم!!
ترقبو القادم..🔥
الرواية جونا 🔥 لا تستعجلو شي نرجع للبارتات القصيره حتى لا يصير ادمان ؟ *تفاعل مضاعف تحصلو تنزيل يومي ..* في حال تأجل التنزيل لسبب تحصلو مشاهد قادمه + تعويض لليوم الي بعدو
عيد سعيد جميعا 🚶♀️🔥
#LG
رابط الانستا لباقي التفاصبل بالبايو ... ❤
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
