07

1.3K 84 18
                                    


"أَتَمَنَّى تَجَاهَل الأَخْطَاء إنْ وُجِدَتْ"

أَظِيئُوا نَجُومَكُمْ ✰.
أَسْعَدُونِي بِتَعْلِيقٍ بَيْنَ الْأَسْطُرِ ✎.
أَسْتَمْتِعُوا..

𓆩┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈𓆪

أشعر بالقلق، لَقد أخبرني أنهُ أنتهى و سَيعود قريباً نَعم أشعر بالقلق حَيالهُ مَرة يَومان أخاران و هو لَم يَعد.

لَم يَزرني النَوم لَهذه الليلة لَذا سَهرت أتابع بَعض الأفلام لَعل الارق يَرحمني و يَزور النَوم جَفنيَ.

صَوت مَفاتيح يوضع فَي الباب شَد أذناي، هَل هو ذلك الرجل صَديقهُ؟ مَن يأتي بَهذه الساعة!

نَظرت لساعة هاتفي الثالثة و أربع و ثلاثين دَقيقة فَجراً!! أمسكت ذلك القَضيب المَعدني قَرب المَدخنة فَي مَكان جَلوسي.

و أتجهت أسير على أطراف أصابعي بَحذر دَون إصدار صوت، مَهلاً أذا كان لَص فَلصوص لا يملكون مَفاتيح هَل لَتوي أدركت هَذا؟

يا لَي مَن أحمق، أخفضت القَظيب، و بَذات الوقت فَتح الباب و ضَهر خَلفهُ تايهيونغ ،اللعنة هذا تايهيونغ!!

أبتسم لَي بَفتور يَبدو مَتعب ثَم تَمتم
" لَما تَحمل ذلك القَضيب؟ أظننتي لَص ؟"
ضَحك أخرٍ بَشكل خَفيف ،قَد بَدى غَير قادر عَلَى الحركة بَشكل جَيد!

" كلا ظَننتك ذلك الرَجل صَديقك أو أينٌ كان"
أجبتهُ لَم أكذب وضعتهُ كَأحتمال.

أبتسم هَو لَي، كَأنما يَعلم ما أفكر بَه هَذا مَخيف سَرت رَعشة بَجسدي لَتفكيري بذلك، لَيس جَنون فَهذا مَتوقع أتوقع أي شي فَي هذه الحياة.

فَهي تَحمل الكَثير مَن الجَنون و الأسرار.

حَملت الحَقيبة التَي كانت بَيدهِ أساعدهُ للدَخول، أنتبهت لَتلك السيارة التَي تَراقبهُ أيضآ.

هذا مَريب لَما تُراقَب تايهيونغ.؟
لَم أخبرهُ لا يَبدو بَحال جَيدة على أي حال.

" أذاً سَوف أعود لَمنزلي أراك لاحقاً"
تمتمت بَعد أن وضعت حَقيبتهُ قَرب الأريكة على الأرض.

نَفى بَرأسهِ قائلاً
" سَيبدو غريباً عَودتك بَهذه الساعة قَل تَبقى حَتى الصباح و أيضآ لَما ما زلت مَستيقظ ؟ألديك عَطلة؟"

تحدث و قد كان على حَق جَلست على الأريكة أمامهُ أجيبهُ." كلا لَكني لا أستطيع النَوم، لَما عدت بَهذه الساعة؟" أعدت لَهُ السؤال.

الــمُــعــجِــزة || TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن