عندما يقع امبراطور جوسون لفتاة أجنبية أشعلت حبه مع الحرب.
"الفتاة ضعوها فى الغرفة المجاورة لى"
"ساحرة ألقت علىّ لعنة أتلذذ بها كل يوم ، مع كل قبلة ، و كل عناق"
"ألمسيه"
رواية تحتوى على 7 شخصيات لا تمت للواقع.
!! تحتوى على مشاهد عنيفة و جريئة +18.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
دخل جين الى منزله ، لم يشعر بالغرابة من هدوئه فهو يعلم ان بيانج سوف تكون نائمة لتخمينها انه سوف يبيت فى الخارج.
فتح باب الغرفة برفق و قد بدأ بنزع درعه و ثيابه حتى ارتدى بنطال قطنى فضفاض مع قميص صدره مفتوح.
تمدد جانبها يناظر وجهها اللطيف و شعرها المتناثر على وجنتها الناعمة ، لأول مرة لم يرغب بإيقاظها فقط تركها نائمة.
كان متردد كثيراً حتى قرر رفع خصلاتها بخفة لكى لا تستيقظ ، يريد رؤية وجهها بالكامل ، ارجع شعرها ليقترب من وجنتها و يقبلها بخفة.
رجع لوضعيته مجدداً يتأمل ملامحها حتى اغلق عيناه.
فى الصباح استيقظت بيانج تفرك عيونها ، وجدت زوجها لأول مرة نائم بجانبها ابتسمت بسعادة لتقترب دون تردد و تقبل عيونه المغلقة.
تحدث جين بينما عيونه لازالت على وضعها
"كم مرة فعلتِ ذلك و انا نائم؟"
ارتبكت بيانج خوفاً من رد فعله ، الايام الاخيرة لم يكن يعاملها جيداً لذا ظنت انه سوف يعنفها بكلماته.
"ااا و لا مرة فقط هذه اول مرة"
كانت على وشك الوقوف لكنه جذبها اسفله من ذراعها ، نظرت له بيانج بقلب مضطرب عاشق ، اما جين نظر لها بمشاعر غير مفهومة لكن هناك شئ ما يزعجه للغاية و هو صوت دقات قلبه.
"لقد أتيت متأخراً و لم أرد ان اوقظك"
فهمت مقصده فهو كثير من الأحيان يوقظها عندما يكون مثار و هى رغم ارهاقها لا ترفض ذلك.
"لا بأس عزيزى لقد استيقظت للتو"
ابتسم لها بخفة لكن عيونه تلك المرة لم تكن مخيفة بل لامعة و مشرقة ، ما زاد من صدمتها هو تقبيله لجبينها ... هو لم يفعلها حتى ليلة زواجهما!
اخذ ينزل ببطء يقبل عيونها ، وجنتيها ، انفها حتى جعل مشاعرها تعصف و لولا خجلها لكانت قبلت شفتيه.
انتظرت بفارغ الصبر حتى أخذ شفتيها فى قبلة عميقة لكنها لطيفة جداً تلك المرة ، لدرجة انها كانت تتسائل داخلها هل هذا جين؟
فصل قبلتهما بعد مدة بينما كلاهما متخدر ، ثم تحدث بصوت اجش و مثير
"بيانج ، اريد اليوم ان نكون مثل شلال الماء و الجبل ، ينسجمان بشكل جيد للغاية"