عندما يقع امبراطور جوسون لفتاة أجنبية أشعلت حبه مع الحرب.
"الفتاة ضعوها فى الغرفة المجاورة لى"
"ساحرة ألقت علىّ لعنة أتلذذ بها كل يوم ، مع كل قبلة ، و كل عناق"
"ألمسيه"
رواية تحتوى على 7 شخصيات لا تمت للواقع.
!! تحتوى على مشاهد عنيفة و جريئة +18.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
كانت افيانا تواصل بحثها فى اليوم التالى ، اشتدت العاصفة الثلجية لذا قرروا الاختباء بأحد الكهوف حتى تهدأ الرياح المحملة بالثلوج.
جلست بالكهف مع تشنج و الحراس ، أشعلوا النيران للتدفئة مع شرب الشاى الساخن.
نظرت حيث كان يجلس نام بجروحه الناتجة من هجوم النمر عليه ، ابتسمت بخفة عندما ادركت انها وقعت لشخص شجاع و يحبها لتلك الدرجة.
كان تشنج ينظر لها بسعادة فهى كشقيقته التى يتمنى ان تعود لزوجها مجدداً ، كل شئ متوقف فقط على الحرب.
عادت نبضاتها للاضطراب بعدما تذكرت انها وقعت له عندما لمست صدره و شعرت بحركة قلبه المضطربة بمجرد ان نظر لها مباشرة ، الان هى تنام بين احضانه و تغتسل معه.
قاطع تفكيرها سؤال تشنج
"هل يوجد آلات اخرى؟ لقد اقتربت الحرب و نحن نجمع صخور اثقل مما تكون ليقذفها محارب!"
فكرت بكلماته دقيقة لتجيب
"لا انكر اننى خائفة كذلك ، لكن انا واثقة من تفكيره ربما يوجد شئ يحتفظ به ..."
"فقط انا اخشى ان تحدث مذبحة بين الكوريين و الصينيين مجددا ، لا احبذ موت احد منهم رغم اننى من الصين"
نظرت له بحزن
"اشعر بالشفقة على من يركض خلف الثروة تارك تراث بلاده يتحطم و يصبح رماد"
ربت على كتفها بفخر
"أحسنتِ ، لا فائدة من كونك قائد دون مجموعة ، او صياد دون بحر"
بعد مدة هدأت العاصفة و قرروا العودة لاكمال ما يفعلوا لقد اوشكت عرباتهم الخشبية على الامتلاء بالصخور المطلوبة.
كان الثلج يجعل عملية البحث اكثر صعوبة ، لكن الحرس تكفلوا بازاحة الثلج اما افيانا و تشنج من التحقق اذا كان هو الصخر المطلوب او لا.
..........................................
بنفس الوقت حيث يجلس جيمين مع نام ، هوسوك و كوك يرسمون خطتهم العسكرية.
لقد اخبرهم نام بما خطط له مع كوك و قد انبهروا من تفكيره الذى كفاهم الكثير من المتاعب و كشف وجود خائن جديد بين جيشهم.
