الگاع من يكبر گلبها يشب عّشبها
-وتوصل حچاياتها لتالي الجِروف..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
"""""""""""
روسلين...من يومهه ومرت أيام وسبوعين وماشفته
ولا سمعت صوته
تندمت ع الي حچيته بساعه العصبيه ...بَس شيفيد النَدم...
متمدده ع الچربايه وصافنه بالسگف
چان هسه أني متمدده بحضنه ونتفرج تلفزون
بَس القدر گلب الموازييين...أجت رساله لموبايلي رفعته وقفز كُلشي بيه
من شفتهه من رقمه.دخلت عليهه بسرعه وفزيت من مكاني
مكتوب...سَند.روسلين حيل مريض وتعبان تعالي للبيت.
استغربت من شوكت يراسلين ومن شوكت يگول
روسلين
اصلاً ماهتميت حسيت روحي ركضت گدامي..طلعت من الغرفه ركض رحت لغرفه وطن
دگيتهه بسرعه فتح الباب
واستغرب من وكفتي..وطن.شبيچ؟؟خرعتيني
روسلين.عفيه وطن بسرعه أخذني للبيت الچبير
وطن.هفف روسلين متملين؟شغل شغل؟
روسلين.لا هَو راسلني گال مريض تعالي
وطن.متأكده؟
روسلين.ونبيييي
دخل للغرفه يركض وأني ركضت لغرفتي
لبست صايه فوك ملابسي
وطلعت ركض لكيته ينزل گدامي...ركضت ورا صعدت بالسياره وشخطهه
وصلنه للبيت الچبيره نقبض گلبيوطن.أبقى بالسياره لو ...
روسلين.لا تگدر تبقى بَس أشوفه وأجي ماطول
وطن.خَوش
دخلت ركض الباب مفتوح دخلت للبيت فارغ
دورت بيه جوه محَد أكو
وماكو صوت...صعدت للطابق الثاني وكُل خطوه أخطيهه
گلبي يرچف
وصلت للغرفه الي ذاك اليوم أجينه وعشنه
أحلى أيامنه بيهه...الباب چان مفتوح بَس مردود شوي...
رچفت أيدي فتحت الباب ونصدمت حسيت
مي بارد ونزل ع رأسي
وصحاني ع زماني..حسيت ضربه توجع ع رأسي
جمدت بمكاني
وأشوفه نايم ملابس شئ بَس الشورتوهَي نايمه ع صدره وطبع الحُمره ع صدره
رفعت راسهه شافتني ابتسمت بمكر
كامت منه ولابسه سيت النوم....بسرعه رجعت لورا خطوتين ماريد توصخني
بقذارتهه هَي طلعت يمي وسدت البابهيفاء.ياهلا شجابچ؟
روسلين.أجيت أشوف قذارتكم وعلى فراشي؟
هيفاء.ههههه مو قذاره حُبي شئ طبيعي هَو زوجي وأني حلاله
أنت تقرأ
عشگ ألصغر
Randomلگيتك بِـ الدرب صدفة ونسيت الرايد امشيله . فإن كَان حنيني عظِيم فإن كِبريَائي اعظمُ🖤!