لنْ أتخلىَ عنكِ¹.✔

PART 4

.
Part4

                 -ستمتعوا بالقراءة-💞

" أرجوك  لا علاقة لهم بذلك اتركهم"
قهقه الآخر على حالته التي وصل لها وها هو الآن أمامه يترجاه!
" خذوهم من هنا "
تكلم مع تلك الضحكة المقززة
  مع صرخاتهن التي  آلمت خافقه
" سأفعل أي شيء تريده ستحصل على الشركة بل على الشركات جميعها  ..فقط دعنىَ في حالِ سبيلنا"

أبتسامة مستفزة نمت على وجهه
" هه سأحصلُ عليها كلها إن شئت أم أبيت .. لدي  خطة محكمة لهذا واول خطوة فيها هو إن تفاراق أرواحكم هذه الأجساد حتى تتعفن"
تحدث وهو يجهز سلاحه صوت  اسحابه لزناد وطلاقه

تزامن مع
اسيقاضه من نومه بفزع  كابوس
مزعج لا يريد إن يقادر مضجعه ويتركه ينام براحة لم يعد يونغي ذاك
ألذي كان ينام جلَ وقته ولا يشبع منه بل يريد المزيد بلا ملل

هو وكانهُ شخص آخر لم يعد ينام سوى أجباراً من عينيه ليستطيع إن يركز

أستقامَ منْ مضجعه  والعرق البارد يغلف جبينه بينما أنفاسه  غير منتضمة

وطئت اقدامه الأرضية التي قابلته ببروده ثم باشر  بتقدم نحو المطبخ  سكب كوبً من الماءِ ليبللَ ريقه

فتح الصنبور وبدأ  بجمع  الماء في يده وصفعه على بشرته الشاحبة
التي ارهقت بسبب قلة النوم وكثرة العمل عكس ماكان عليه فسابق

فتح الثلاجة فأخذ منها تفاحة ليسد بها جوعه ومن ثم إلى المختبر
الذي أستقطن به أكثر من خمس سنوات  متعاقبة ليكمل ما بدأ بهِ
لعل وعسى  إن يرتاح بعدها

💙💙💙💙💙💙💙💙💙"لقد تأخرت " كان جالساً في السيارة يحادث نفسه بينما يونا كانت وتعدل شعرها في الداخل

" مللت" تحدث وهو يقلب في هاتفه لا شيء جديد كلهُ معروف

ترجل من السيارة وبدأ ينضر إلى المتاجر التي تحاوطه
" واو ذاك جميل " تحدثا قاصداً الكسسوارات الموضعة أمام المتجر
في الحقيقة ليست أمامه إنما  في داخله لكنها  تبدوا هكذا بفضل الزجاج المحاط بها

من دون إن يفكر أكثر ذهب ليبتاعه من أجلها
ولا ضرر من  شراء باقتين من الزهور
وعلبة شوكلا

اخفض عينيه بعدها  لكي لا يرى شيئاً آخر  ويشتريه

وضع الا غراض جانباً وجلس أمام المقود ينتضرها
" واو " تمتم بها بعد إن رأها بخصلات شعرها الذهبية لقد صبقت مثله أشقر

طرقت على زجاج السيارة ليفتح  فهو ضل ينضر لها بشرود من دون إن يجعلها تدخل فحمم وفتح لها ونبس