.
ضع لمساتك الطيفة بين الفقرات 💙
وأسعدني-أستمتعوا بالقراءة-💙
PART17
عدل هندامه مبتسماً بجانبيه ؛
" أولاً من أنت لتتحدث معي هكذا؟!، وثانياً إياك وان تضع يديك القذرتين على لباسي، ومن قال لك إنني لم احاول مساعدته ؟!، أنا حاولت مساعدته ولم يتسنى لي ذلك"
اجابه بلا مباله ، ولكن لماذا هذه البتسامه الجانبيه!هذا مافكر به تاي ثم أضهر سكينه بسرعه طاعنن الطرف الآخر !
والذي كان خلفه انه احد أصحاب الوجوه المتقرحه، لم يحذره بل أعطاه إشار ليفهم ليزال كما في الماضي غريب الأطوار ، فجيمين هذه عادته منذ الصغر حيث يبتسم بجانبيه إن هناك إمراً سيئا سيحدث !
ولكن في الماضي كانت لعبة والآن واقع ، الآمر يختلف ليته يفهم !
...
كانت جالسة أسفل مجلى الصحون متكورة عل نفسها ترتجف بهلع، محاولتاً كتم صوت شهقاتها!
لكي لا يسمعها ذوي الوجوه المتقرحه واصوات الخرخشات المزعجه!
فقد بدأ بلعبور من أمامها ،هي خائفة حد الجمود لا تستطيع التحرك تريد تحذير الرفاق ولكن الخوف بدأ بلتفاف حوله كثعبان سام لا تسطيع التحرك بسببه بينما يضخ سمه في سائر جسدها هي حرة ، ولكن الخوف قيدها !
*إلهي أحمهم* دعت الله بكل خوف وتضرع ان يستجيب ، فليست بقادرة على تحذيرهم ، ولا هم يعلمون بما حصل!
بينما كان كوك يشاهد أحدى أفلام الأكشن والخيال العلمي، كان مندمجاً إلى حد ان تجسد الفلم واقعاً عنده!!
وحينما انتشر الضلام على الشاشه أنعكس وجوه الزومبي عليها لينتفض من مكانه ينضر إليهم بتفاجئ وأول ماخطر في باله ماذا حل بلفتيات؟!
مسك المزهرية التي بجانبه ثم ضربه على طرف الطاولة حتى كسرت وبقية اطرافها الحداة كسلاح لدفاع عن نفسه !
" مينا أسرعي لدينا بعض الزوار الغير مرغوب بهم" صاح بها ، وهو يدافع عن نفسه فقد قتل أثنان ولكن العدد في تزايد!
"أو تحتاج مساعده ؟!"
قالت مينا وهي متكئ على باب غرفتها تاكل الشيبس بكل هدؤء، لا تستغربوا فهذه تأثير مشاهدة الأفلام الصاخبة من اكشن ورعب وغيرها ... عدم الكتراث أجل ... حقاً!" أ..ن أردت..ي"
قال طاعنن من هم امامه حيث بقى سلاحه وهو المزهرية في احشاء الزومبي ولم يبقى لديه إي شي ليدافع به عن نفسه !
أنت تقرأ
لنْ أتخلىَ عنكِ¹.✔
Actionحلُ الخوفِ فيّ الخوفِ نفسهِ! لكيّ تُنهيِ خوفكَ منْ شيءٍ عليكَ أن تتجهَ نحوهُ وأن تغرقَ نفسكَ فيه~♡ كيم تايهيونغ مين يونا بقية أعظاء BTS ©️جميع الحقوق تعود لي ككاتبة أصلية لا أسمح بالقتباس أو السرقة بأي شكل من الأشكال بدون موافقة مني. أتمنى أن تستم...