"لقد كان مثالي للغاية ليكون حقيقيًا"
-"أتعهد أنا جيون جونغكوك بأن أبعد السرور عنك وأكون السبب بكل الضرّر الذي ستواجهينه، أن أجعلك تتوسلين الموت كل يوم لتخرجي من جحيمي تشان أليسندرا" يعطيها الورقة والقلم لتنظر إليه بغضب وكره توقع الورقة وتقول.
-"أتعه...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كيم أديل، ٣٢ عامًا
(رح تحتاجون المعلومات والصورة بهذا البارت لمخيلة أفضل) والآن استمتعوا بالقراءة😌✨
. . . . .
-"أليساندرا، جونغكوك، الفطور أصبح جاهزًا" تناديهما أديل ليبتسم جونغكوك لها مبتعدًا عنها يتجه نحو الخارج.
-"صباح الخير " يخبرها لتتبعه أليساندرا من خلفه تبتسم لها لارينا واضعةً حقيبتها على ظهرها تقترب منها تطبع قبلة على خدها.
-"بداية جيدة لنهاري سأحرص على استغلالها بقية النهار في المدرسة" تخبرها لارينا لتبتسم لها أليساندرا قائلة.
-"سأحرص أن تكون كل صباحاتك جيدة" تجلس على الطاولة بجانب جونغكوك تناظرهما أديل دون التكلم.
-"هل هذا يعني أن جونغكوك سينتقل للعيش معنا ؟" تسألها لارينا لترمقها أديل بنظرة حادة وتزيّف أليساندرا حزنها تقترب منها ضاحكة تحضنها وتقول.
-"أنا أمزح، وجودك يكفي تذكرين ما كنا نقوله؟ لا نحتاج رجالًا لنكون سعيدات؟" ينظر جونغكوك ناحيتها يتكلم.
-"إذًا هل أغادر الآن؟"
-"لا بأس بوجودك إن كنت ستبقي أليس بالقرب مني" تتكلم ليهمهم لها جونغكوك مبتسمًا.
-"سأغادر الآن، أراكِ بعد مغادرتي المدرسة؟" تنظر لارينا إلى أليساندرا ليجيبها جونغكوك قبل أن تستطيع التكلم.
-"ما رأيك أن نمر ونصحبك من المدرسة أنا وشقيقتك؟" تتسع عينيها فرحًا تجيبه.
-"سأحرص على أن أتباهى بوسامة زوج شقيقتي أمام جميع الفتيات" تغمزه لتتنهد أليساندرا ويضحك جونغكوك.
-"لتغادري الآن قبل أن تفوتك الحافلة لارينا" تخبرها أديل واضعةً علبة تحتوي على وجبات خفيفة بين يديها لتودع لارينا شقيقتها مغادرة.
-"إنها لم تصمت منذ رؤية جونغكوك هنا" تضحك أديل تجلس على الطاولة بالقرب من أليساندرا.
-"لا علاقة للأمر بي إنها سعيدة لرؤية شقيقتها، والأمر لا يزعجني لا تقلقي سعيد لرؤيتها فرحة" يجيبها جونغكوك لتأخذ كوب القهوة خاصتها ترتشف منه وتسأل أليساندرا.
