خوف وغيرة"6"

1K 15 3
                                    

كانت سانيا دخلت الى المنزل ثم اتجهت نحوي وانا كنت خائفة اقتربت مني اكثر دموعي سوف تسقط بأي لحظة ثم نظرت الى سافيدش اخيراً انتبه لي جاء الي عندما رأني أريد أن ابكي ثم سالني.
سافيدش:ماذا بكي نيلا؟
نيلا:انا فقط اشتقت لاهلي.
سافيدش:هل تريدين ان نذهب عندهم؟
نيلا:انا....
بدأت افكر ماذا لو فعلت لنا سانيا شئ علي أن أفعل شئ جائت لي فكرة ان يغمى علي عندما رأني سافيدش انني سأسقط جاء يركض تجاهي امسكني من خصري بإحكام لكي لا أقع و نحن نصعد الدرج نظرت الى سانيا كانت الغيرة تاكل عيونها من شدة احمرارهم. وضعني على سرير وجلب لي ماء بدأ يصفعني بخفة لكي استيقظ بدأت افتح عيوني نظرت إليه كان جالس ينتظرني ان استيقظ لكن انا كنت اريد النوم لا اريد أن استيقظ ثم سمعت صوته هو يقول لي لما فعلت هذا نظرت نحوه كيف عرف انني كنت امثل.
نظرت إليه اقول.
نيلا:ما الذي فعلته؟
سافيدش:انت تعلمين ماذا فعلتي.
نيلا:انا...سكت لا اعرف ماذا اقول.
.........
دخلت سانيا الى الغرفة بدأت تصرخ وتكسر أي شئ امامها بدأت تصرخ وتقول سوف تعيشن في الجحيم اتفهمين.
........
ثم سمعنا صوت صراخ و تكسير ذهب سافيدش يركض تجاه غرفة اخته التي بتبني.
نظرت إليه وهو يذهب ا يعقل انه مجبر على الزواج مثلي؟
ثم ذهبت ورائه دخلت الغرفة لقد كان يعانقها نظرت اليهم مصدومة ا يعقل انَ سافيدش يحبها الإعدام عن الباب لكن رن هاتفي يقاطع افكاري نظرت من المتصل لقد كان رقم مجهول ردت عليه اقول مرحبا لكن لا يوجد صوت لقد استغربت من الذي يتصل ثم كنت سوف ارجع الى الغرفة رن هاتفي مرة أخرى نظرت من المتصل لقد كان نفس الرقم ردت مرة أخرى اقول مرحبا جائني صوت مخيف لدرجة أنني صرخة و بدأت ابكي من شدة الخوف جاء الي سافيدش يسالني ما بي وانا كأن لساني انعقد لا أعرف كيف نظرت إليه ثم عانقته من الخوف بدأ يهدئ بي ثم سالني ما بي.
سافيدش:ماذا بكي لماذا بداتي تبكي فجأ.
نيلا:لقد لقد كان مخيف. وهي تشير على الهاتف.
سافيدش:ماهو المخيف؟
نيلا:هناك احد يريد ان يقتلني.
سافيدش:لا تخافي سوف احميكي.
فجأ رن هاتف سافيدش قال لي انه سوف يذهب عندما ذهب جلست على السرير افكر من الذي يتصل بي هل سانيا التي خططت لكل هذا؟
.........
عند سافيدش اتصل ب نوار.
سافيدش:نورا سوف أرسل لك رقم اريدك ان تعرف من هذا و نلتقي بالقبو.
نوار:حاضر سيد سافيدش.
.......
عند سانيا و نيلا.
دخلت سانيا الى غرفة نيلا وهي غاضبة احمراري عيونها كانت مخيفة جداً نظرت إليها كانت تقترب مني خطوة خطوة وانا أريد البكاء لا اريد الموت الآن نظرت إليها الدموع تتركم في عيوني مسكت المخدة التي كانت بجانبي وبدأت تقترب اكثر وانا ارتجف خوفاً امسكت اي شئ بجانبي ودفعتها بدأت اركض من الغرفة والخوف يتاكل بداخلي عندما كنت انزل الدرج شهقت عندما.....

يتبع.....

عذاب أم حب؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن