*رواية جريئه اقتحمت حياتي*
البارت الرابع والثلاثون (34)
بسم الله الرحمن الرحيم
_______________________
على الجانب الاخر ابتسمت النساء لكن البنات قد رتبوا انهم يرتدون مثل بعضهم ولفرحتهم بأن نوران وغزل وغرام قاموا بارتداء الحجاب..
فما هو سبب تاخر الفتيات بانهم اقنعوا غزل وغرام ونوران بارتداء تلك الحجاب ولا يخسرون شيئا أن ارتدوه ...لذا جلست ايمان تقص عليهم بعد الايات القرانيه بان الله امر بالحجاب والتدين مع تشجيع وتين لاصدقائها وابنه خالها نوران وانتهى بهم الامر انهم هكذا يرتدون الحجاب باريحيه فهم شعرو بانهم ملكات مع جميع الملكات الذين يرتدون الحجاب نعم فان الحجاب يستر المرأه من جميع النواحي ولكن لو كان خمار لكان افضل ولكن التقدم خطوه خطوه افضل من ان يتخذ الشخص السلم كله خطوه واحده وما اجمل من الخمار والحجابه النقاب ويااا(جمال المنتقبات)...
لذالك تقدمت الفتيات بأناقتهم وجمالهم هذا وصعدت العربية بكل ما لديهم من الثقه أمام الشباب .....
صفع كريس عبدالله على رقبته من الخلف واردف : يلا ياخويا بلاش بحلقه....
عبدالله بتزمر : ياعم انت مال اهلك واحد وبيبص غيران ليه ؟!
كريس : ياخويا امال لو كانت حلوه زي اختها (غرام ) كنت عملت ايه... ثم تركه وذهب من جانبه...
عبدالله: عبوشكلك عيل رخم ثم توجه خلفه لكي يصعد العربية هو الاخر .....
ايوب : اتجه هو الاخر للعربية لكي يركب ولكن ألقى لها قبلة في الهواء لكي يلفت انتباهها....
ولكن تلك الأخرى انزلت بصرها ولكن تقابلت اعينهم ببعضها البعض ولكن غضت بصرها لكي لا أحد يلاحظ أمرهم ....
ولكن خالد /مؤمن : كل واحداً منهم كأنهم ليس وجود لهم في المكان شاردون في تلك الفتاتين (تالا_نوران) .....
اما اكرم اتجه لها بعد أن ركبت وجلس بجانبها وظل يغازلها إلى أن سمع صوت والده يأمره بأنه هو الذي يقود السيارة فزفر وقام وازعن لطلب والده .....
ولكن تلك البوب (ايهاب المشاغب) اتجه وفتح نافذة السيارة من جهة معشوقته وهمس لها بجانب اذنها " ليه عيونك الجامدين مش عليه باصين "
شهقت ايمان من الفزع لعله فزعها بتصرفه هذا وظلت تسعل بشدة من صوته الذي اخترق اذنها بمغازلته ولكن تفجأت به ....
اعطت لها جنه الماء لعلها تحتسي منه وتهدأ ولكن لا محالة ظلت تسعل وتسعل الي أن احتست مره اخرى وهدأت ولكن استغربت العائلة من ما تسعل هكذا هي ....
ولكن تلك الاخر فعل عملته واستدار واشعل سيجارة لكي لا يأخذ آحد باله ..و كأنه لا دخل له في الأمر ولكن ظل قلقاً عليها الي أن وجد أنها هدأت من السعال لذالك وبخ نفسه واستدار وصعد السيارة وظل ينظر لها كأنه يعتذر بعينيه لها ولكن وجدها تبتسم له فهدأ هو ورد لها الابتسامة ولكن ابتسامة جذابة رجولية هالكة....
أنت تقرأ
رواية جريئه اقتحمت حياتي( مستمره) ❤🙏🏻
Randomسأظل احبك بجنوني بغيرتي وبعنادي بغضبي وتقلباتي وقلبي الذي تملكه انت ❤❤