part 27

1.4K 45 8
                                    


""مصيرك طسمي""

الجزء:142
رضوان تبع ليه العين اش كيدير عرف راسو كحلها و غياكلها ومخايفش على راسو كتر من غزال خداها مزيرها لعندو مزيان باش احميها هو معارفش هكاك غي كيزيد ازبلها.

رضوان هبط لودن غزال باش تسمعو: متخافيش

شافت فيه بعلامة استفهام مجات فين دور تاشافت راس رضوان كيسيل بدمايات و باقي شادها بين يدو ،القرعة تاع زاج تهرسات عليه سد عينيه بألم توقفات الموسيقى كلشي كيشوف فيهم تجبدات غزال من يدين رضوان بالجهالة و هي مزال غي كتشوف بصدمة انس و مريم جاو جيهة رضوان بجرا .

غزال شافت فأدهم لي ولاو ملامحو كيخلعو صدقا هاد المغوار كيخلعها و لكن معدوش الحق اقيس صديقها كل نهار مفرشخ واحد ،جبدات يدها من يدو و غوتات عليه: اش كيحساب ليك مخك كدير علاش ضربتيه

مجا فين اخرج فيها اعصابو تا مشات لعند رضوان لي جالس فالكرسي و دايرين بيه مريم و انس عاد كمال و فردوس لي تاهوما مفهمو والو و الغوات نايض شي هربان شي كيتفرج ...

غزال كتبكي تحدرات على ركابيها كتشوف فرضوان: سمحليا هئ هئ هادشي بسبابي سمحليا

رضوان بقات فيه محاملش اشوفها كتبكي شد من يدها: هي غزال انا مبيا والو متبكيش ششش

حاول اسكتها و لكن شكون غيسكت قلب داك المهووس لي كيراقبهم بعيون جارحة بالفعل هو غيحماق مابين حبها و غيرتو و مبين حبها لصحابها و هروبها منو .

مشا جيهتهم شد من يدها خطفها من رضوان و شاف فيهم واحد واحد: لي غيقرب منها  مزال غي احفر قبرو اقسم بمعزتها عدي تا نقتلكم واحد واحد

جرها مخرجها من تما مخلات مقالت ليه فينما كانت شي سبة سباتو ،حل طوموببل لاحها حداه و طلع بلاصتو .

غزال مضاربة مع لباب: حل هاد الزبل نهبط

شاف فيها بحدة: لسانك ولا طول منك

شافت فيه بتحدي: و طول منك تا انت حل عليا قبل منديرلك شوهة

""مصيرك طسمي'""

الجزء:143

ادهم بحدة: حافضي على هدوئك تا نوصلو

كانت غتزيد تهضر ولكن سكتوها شوفاتو هي بالفعل كتخاف منو ولكن مبغاتش تبين ...

دخل الفيلا و هي وراه اكيد نفس الفيلا كرهاتها كل مرة جايبها هنا.

شافتو دخل الصالون جلس.

مصيرك طسمي (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن