استيقظت لورا وتذكريت اليوم الذي خطفها فاشنيزو " لقد اخذها من وليديها وهم يبكون عليها قبل "سنتين ، هي نظرت إليه وجدته نائم موحتضنها " وهي أيضًا كانت تمسك يده بااحكام إنها لا تلام ابد هو من جعلها تخاف من عقباته المخيفه " لي درج جعلها إنه ملجاءها الوحيد " استيقظ قال لها هل سوف تهربين مني مرة أخرى نونو ؟؟ هي عندما فتح عيناه عاد خوفها من عيناه المنحنيه " الحاده " هي قالت لا لن اهرب مرة أخرى " بتوتر بدأت تبكي وتقول لا تضعن في القبو " أنا؟ سوف افعل ماتريده " سيدي هو نظر لها وقال شش " وهو يعيد خصلات شعرها لي وراء وقال أنا فقط اتئاكد إنك كونت
بخير " من هلوستك " إن هو حتى لم يفكر في مشاعرها عندما يتكلم عن هستيريتها هي لم تعود فتاة بعقل قوي فقط اصبح عقله إنها خائفة منه إذ غضب منها " وتفكر كيف تحاول تجنب غضبه ، فقط غضبه ، مسح دموعها وقال شش ارنبتي" البريئه "
هو ابتسم وقال جيد لا تفعلي ذلك "؟ نونو إن ذلك يغضبني " ثم استقام ودخل الحمام يستحم " بعد دقائق خرج يمسح راسه بمنشف" نظر لها وقال نامي سوف اذهب مشوار واعود " هي استقامت وقالت لا تذهب وتتركني هنا ارجوك سيدي إن أخاف من ظلام" تنهد وقال انظري نحن في صباح وليس المساء " أي يمكنك رويت أي شيئا "
هي قالت لكني اخاف لقد سلب منها كل شيء جيد في حياته واوهمها إن الشخص الذي خطفها وسوف يحميها بعد عقابته " هو نظر لها وبتسم وقال في نفسه لطيفة جدا " ثم اخرج من خزانة حقنه فتحها وقترب منها وقال حسنا أنا سوف اجعلك تذهبي لي نوم مرة أخرى " هي نظرت إليه وعادت جسمه إلى وراء السرير ولتصقت بي سرير " هو قال إذ حقنتك تخيلي إنك توهمين الحقنه واني لم اخرج من فلاه " هي نظرت إليه ودموع في عيناها وتبكي تنهد وقال شش " ارنبتي البريئه" أنا آسف لن تستطيعي الذهاب معي " ثم اقترب منه وامسك بيدها وقال سوف تئلمك هي نظرت إليه بخوف اغمضت عيناها وغرز الحقن في يدها بدأت تبكي وتقول لا تذهب وتتركني ارجوك سيدي فاشنيزو" نظر لها وقال شش ارنبتي هذا اليوم أريد الخروج دون قلق عليكي " ثم اخرج الحقنه منه وقال" هيا إلى نوم ياارنبة " هي بدأت تضعف عيناها اعلان الحقنه التي اعطاها له فاشنيزو"
لكن قبل إن يستقيم امسكت بها وقالت لا تذهب حتى أنا اذهب مع هذا مفعول " هو قال حسنا ارنبتي البريئه " بما إنك مهوس بي
سوف اريا لي أي مدة سوف تتحمل عيناكي على عيناني " وتحمل التحدق بي هي نظرت إليه بدأت خائفة حقا لكنها حدقت في عيناه حتى بدأ مفعول تلك الحقنه بمفعولها "اقترب اكثر من عيناه وقال أنت حقاً عنيده لي هذا السبب انتي
تحت رحمتي "
ثم اقفلت عيناها وذهبت إلى عالم الأحلام التي لا تريده " أبداً " لقد تفجاء حقاً عندما حدقت في عيناه وهي تبكي لقد شعر بشعور غريب جداً استقام وقال يجب استعد لي خروجي هو خدره لأن خاف إنها تعود محاولت الهروب لكن عقله فقط من مصدق إنها سوف تهرب لكن قلبه لن يصدق هروبه لي إنها عاد ماضيه لها سوف تفكر قبل أن تغادر الفلاه "
ثم غادر فاشنيزو الفلاه ركب سيارتيه المفضلة
وبدا يقود " يفكر لي ماذا اتاه ذلك شعور الغريب بعد دقائق وصل الي وجهتها ودخل وجد حارسه الشخصي أمام قال له اذهب وضع بعض الحاراس في الفلاه " لي أجل لورا"
قال حارس حسنا سيدي " وغدر مشى فاشنيزو في اسيايب مقره وبدا يجلس على كرسيه وفكر بعد دقائق دخلت عليها فتاة بشعر احمر جميل وقالت هل انت بخير " فاشنيزو ؟
نظر لها وقال نعم بخير " قالت لا انت لا تبدو بخير أبد نغاني دعين وشاني هذ ليس من شائنك " هي نظرت إليه وقالت احقا تعتقد ذلك فاشنيزو نظر لها برود وقال نعم"
نظرت إليه بحقد وقال أنا لم اعد اسمع أنك تأتي بي عاهرات هل توبت ياترا " ؟ هو يعلم
إنه تفتزه " تنهد وقال أه نغاني ماذا تردين مني الان قالت أنت تعلم إن اردت تخلص مني
يجب تقتل ولدك " نظر لها وقال لن اصبح بيدك لعبه أبدا يانغاني هل فهمتي ؟" والان يمكنك المغادرة " هي غادرت وعاد يجلس على كرسيه ويدلك رائسه وتنهد استقام الى غرفة التعذيب اعداهو " دخل فاشنيزو وقال لي حرسه إن يغدر نظر لي دماء في جسم عدوه
وبد يصنع رسمته " بعد دقائق انتهاء فاشنيزو من إنتها لوحته الدمويه ونظر إليه وبتسم "
ثم خرج فاهو يعذب ثم يقتل هذهو فاشنيزو
ثم بعد ساعة ذهب الى ملاها وبدا يشرب بجنون وتنهد ثم عاد لي فلاته" دخل فلاته وجد تلك قبعه على سرير اقترب منها "وجلس بجانبه نظر لها وقال لزلت نائمه " تنهد واحاول يقظها " دخل راسه في عنقها" وبدا يقبلها ويصنع مكليته عليها حتى بعد دقائق بدأت تشعر بظغط بسبب الذي يقبلها بجنون هي بدأت تخرج توتئتها من فمها لكن ماذا تفعل إنه موعتاد على ذلك وبدأت تفتح عيناها هو نظر لها وقال جهزي نفسكي لي" هي نظرت إليه وقالت نعم سيدي من دون إعتراض "
هو ابتسم وقال لاعليكي " لن ائلمك " واذا ائلمك اعتبريه جزء من عقابك لي هروبك مني هي نظرت إليه وقالت نعم سيدي وتبكي امسكها بهاجيدا وقال شش إذلم تريدي تجهز نفسكي لي " أنا سوف اجهزك "
وبتسم ابتسامة شرير " بدأ يقلبه وبدا يفعل فعلته الشنعيه " وبدأت أصوات ارتطام عالية جدا بعد دقائق انتها منها وقال "
انزلي لي أسفل ونامي " فالا توجد عاهرة تنام مع اسياده " هي نظرت إليه وقالت نعم سيدي وتبكي نزلت لي أسفل وستلقت على تلك الارضيه وتبكي من المها " هو نظر لها وقال شش" أريد النوم إذ صدرتي صوت مرة أخرى سوف اجعلك "
تصرخين حتى الصباح "
ولن اكتفي بك سوف ضاجعكي
حتى اجعلك تنسين اسمكي "هل فهمتي؟
هي نظرت إليه وقالت نعم سيدي ارجوك
لا تعقبني أنا سوف اتوقف عن بكاء هكذا
لن تسمع صوتي " تنهد "
وقال جيد.
هي نظرت إليه وقالت يجب اخفض صوتي
ولي لن يرحمني "