- سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم -
لا تترددوا بالتصويت إن اعجبكم الفصل، و ترك تعليقات بين الأسطر لتحفزني أكثر على الكتابة.
قراءة ممتعة جميعًا، استمتعوا♥️✨!!
- 8 اشهر -
طرق جيمين باب غرفة يونغي و دخل بعد ان سمح له الاكبر بذلك "هيونغ، متى ستنتهي من العمل يوم الجمعة؟"
أجابه يونغي بينما لا يزال مركزًا على حاسوبه المحمول امامه "الثالثة كالعادة" سأل بعدها "لماذا؟" ليجيبه جيمين "انه...حفل تخرجي، هل ستحضر؟" رفع يونغي عيناه لجيمين "حقًا؟" همهم له جيمين مقتربًا بينما يسلم ظرفًا ليونغي "تذكرة الحضور هنا، يسمح لنا بدعوة شخصان فقط، لك و لجونغكوك" وضح بعدها سريعًا "لكن لا تقلق بشأن الحضور إن كنت مشغولًا!"
اخذ يونغي الظرف من عنده يسأل "ماذا عن والديك؟" ابتسم جيمين بألم "انسيت سبب خروجي من المنزل و بحثي عن شقة؟ هما غير موافقان على المجال الذي اخترته، بالطبع لن يحضرا"
وضع وينغي الظرف جانبًا "لم انسى، و انا آسف لإضطرارك بالمرور بكل هذا، لكني إعتقدت انهما سيحضران حفل تخرجك على الأقل"
نظر جيمين جانبًا يتحدث بعبوس "في الحقيقة انا لم اخبرهما، لكني متأكد انهما لن يحضرا" زم يونغي شفتاه "لكنك لن تعرف حقًا الا اذا سألتهما" تنهد جيمين ليجلس بجانب يونغي فوق السرير "استمسك بيدي خلال محادثتي لهما؟" ابتسم يونغي يمسك بيد جيمين اليسرى بما انه يجلس ايمنه "بالطبع، سيكون كل شيء بخير جيمين"
اخذ جيمين نفسًا عميقًا و اطلقه ليخرج هاتفه و يتصل على والدته التي لم تأخذ الكثير لتجيب "جيمين؟ صغيري؟؟"
ابتسم جيمين بخفة "مرحبًا امي، اشتقت لك"
"انا ايضًا..." تحدثت بحزن
"امي...انا انهيت دراستي، حفل تخرجي سيكون يوم الجمعة، سيسعدني حضورك و حضور ابي..."
عض شفته السفلى ينتظر اجابة والدته "بني...شكرًا لإعلامي، سأتحدث مع والدك"
"اهذا يعني نعم؟" سأل جيمين غير واثقًا
"جيمين انا حقًا آسفة للوقوف مع والدك، قد تكون خياراتك ليست ما توقعتها او رغبتها منك، لكنها خياراتك انت، كان علي دعمك"
عبس جيمين "لا بأس..."
افلت يد يونغي و همس له "شكرًا هيونغ" ليستقيم بعدها يخرج من غرفة يونغي ليتابع التحدث على هاتفه مع والدته لبعض الوقت.
أنت تقرأ
Little cooky | Y.M
Фанфикيواجه يونغي مشكلة غير متوقعة عندما تترك إحدى صديقاته السابقات طفلًا رضيعًا على عتبة شقته. بشكل عاجز وغير متأكد، يلجأ يونغي إلى صديق طفولته وزميله في السكن، جيمين، طلبًا للمساعدة. بينما يتغلبون على تحديات تربية الطفل معًا، يجد يونغي وجيمين نفسيهما...
