- سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم -لا تترددوا بالتصويت إن اعجبكم الفصل، و ترك تعليقات بين الأسطر لتحفزني أكثر على الكتابة.
قراءة ممتعة جميعًا، استمتعوا♥️✨!!
- 12 شهرًا -
"ماذا عن والديك؟ ستقوم بدعوتهما؟" سأل جيمين لينفي يونغي سريعًا "كلا! هما لا يعرفان عن جونغكوك" قطب جيمين حاجباه "لا يعرفان؟؟ مرت سبعة اشهر منذ وجوده هيونغ!! هما جداه يحق لهما معرفته" هز يونغي رأسه بنفي "الامر معقد جيمين، لا عليك، فقط لا تحسب حسابهنا لن يحضرا"
زم جيمين شفتاه ليبدأ تعديد الحضور "اذًا فقط نامجون هيونغ و تايهيونغ؟ نحن الاربعة؟ هذا محزن! الا يمتلك احد زملائك في العمل اطفالًا بعمر جونغكوك؟؟ قم بدعوتهم" اجابه يونغي بخفوت متفاديًا النظر له "لا اعرف احدًا في العمل غير نامجون..." نظر له جيمين غير مصدق ليتجاهل ما قاله تمامًا يحاول عدم التعليق و يسأل "ماذا عن رئيسك؟ كيم سوكجين او شيء ما؟ الا يمتلك اطفالًا؟" هز يونغي كتفاه "لا اعلم، حتى لو كان يملك لن ادعوه هو رئيسي"
زفر جيمين انفاسه "انت حقًا لا تساعد هيونغ، لا يمكننا القيام بحفلة مع اربع حضور فقط!" اخبره يونغي "نحن خمسة مع جونغكوك" صرخ جيمين "هذا لا يشكل فرقًا!!" زم يونغي شفتاه "لا تغضب..."
اغلق جيمين دفتره الذي كان يقوم بتدوين الملاحظات فيه و يستقيم من على الارض "وعدت جونغكوك بأخذه للحديقة ليلعب قليلًا، سترافقنا؟" هز يونغي رأسع بنفي "لدي بعض الاعمال"
توجه جيمين لعند جونغكوك بصندوق العابه ليحمله و يخرجه منه ليتوجه لتغير ثيابه لأخرى خاصه بالخروج و مريحة للعب كذلك.
"الن تحمل عربته؟" سأل يونغي لينفي جيمين "الحديقة قريبة، لو تعب من المشي سأحمله" قال جيمين ليهمهم له يونغي "خذا حذركما في الطريق"
اخذ جيمين جونغكوك للحديقة القريبة حيث اعتاد اخذ جونغكوك لها ليلعب هناك.
كان جونغكوك يلعب بصندوق الرمال بينما جيمين جالس بالقرب منه يشاهده يصنع جبلًا لكن بنظر الصغير كان قصرًا.
قدمت فتاة لترفس ما صنعه جونغكوك بالرمال لتفسده تمامًا و يبدأ جونغكوك بالبكاء بصوت عالي.
شهق جيمين بخفة ليذهب لجونغكوك يمسح على ظهره يحاول ايقاف بكاءه "جونغكوكي لا تبكي...سأساعدك ببناء واحد اخر"
"هانا!! هذا عيب!! اعتذري منه حالًا!" قدم احدهم يوبخ الفتاة ليلتفت جيمين عليه "سيد هوسوك؟"

أنت تقرأ
Little cooky | Y.M
Fanfictionيواجه يونغي مشكلة غير متوقعة عندما تترك إحدى صديقاته السابقات طفلًا رضيعًا على عتبة شقته. بشكل عاجز وغير متأكد، يلجأ يونغي إلى صديق طفولته وزميله في السكن، جيمين، طلبًا للمساعدة. بينما يتغلبون على تحديات تربية الطفل معًا، يجد يونغي وجيمين نفسيهما...