|| مكتملة ||
حيث جيون جونغكوك المدير الحريص لأشهر رياض اطفال في سيول يرى رسمة إحدى طالباته عن مفهوم عمل والدها .
بينما كيم تايهيونغ الأب الأعزب لنايون فتاة في الرابعة من عمرها و الذي يعمل عاهرا في إحدى الملاهي الليلية.
...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جونغكوك:
بعد سؤالي نظر النادل نحو تاي ثم رد " أوه آسف لذلك لكن العارض ڤـي محجوز لليلة " .
إذن لديه إسم شهرة ولا يستخدم إسمه الحقيقي من الجيد اني لم اذكر إسمه .
همهمت قبل ان اردف " كيف يمكنني أن اأحجزه لي " .
تنهد النادل ليشرح " حجز ڨـي ليس سهلا ، يمكنك فقط تسجيل إسمك من أجل حجزه غدا لكن ليس شيء مضمونا حيث عند التسجيل تسأل عن المبلغ الذي ستدفعه دون معرفتك كم سيدفع الآخرين و من سيدفع أكثر يحجز له " .
صررت على أسناني دون وعي مني ، فوق انه يعمل هنا فإنه يتم المزايدة عليه تبا لي لما افعل هذا من الأساس .
قبل ان اغادر سألته " إن تم حجزه لي فكم ساعة سيظل معي ".
فقط إستخدمت هذه الصياغة لأنني إن سألته متى موعد إنتهاء عمل تاي سأبدوا غريبا ولن يجيبني .
هو أعلن " إلى الساعة الثانية كأقصى تقدير " بعدها خرجت من ذلك المكان الذي لم أحبه قطعا.....
مع ان دمي يغلي واشعر كأن النار تحرقني من الداخل إلا انني لم أستطع تحريك سيارتي من مكانها ضللت اجلس هناك وقد تجاوزت الساعة الواحدة والنصف ليلا حتى رأيت تايهيونغ يخرج من الباب .
ملابسه قد غيرها لتغدوا كالتي يرتديها عادة ، شعره غير مرتب تماما وبدى رطبا نوعا ما دون إكسسواراته الكثيرة التي كان يرتديها وهو على المنصة هو مختلف تماما عن الشخص الذي رايته في الداخل .
أخرج مفاتيحا ثم فتح إحدى السيارات وقبل ان ينطلق نفض راسه بقوة يحاول تجفيف شعره على ما يبدوا .
••••••••••••
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
