" أعيش معك لحظات من الفرح تنسيني كل جراح السنين الأليمة "
_تايهيونغ_توقفت السيارة في الموقف الخاص بعمال الروضة و تايهيونغ إلتفت حوله بحيرة.
ثم سأل " ألم نكن سندهب في موعد " .
قهقه جونغكوك مردفا " متى اخبرتك بذلك ، لقد قلت سنذهب للقيام بشيء مهم وأمي من سرحت بخيالها ".
عبس أزرق الشعر لكن لم ينبس بكلمة ، بينما حبيبه لاحظه فأبعد حزام الامان ثم إقترب وكوب و جنتاه.
قائلا " هل جميلي يشعر بالخيبة لاني لم آخده بموعد " .
المعني تجاهله والغرابي إضطر لتبرير " بربك حبيبي من سيذهب في موعد من أول الصباح " .
تاي ابعده عنه قائلا " إذن كان عليك إيصالي للشقة ... او سأذهب بمفردي لا تقلق " .
أمسكه جون قبل ان يترجل مردفا " كيف ستذهب وقد تركت سيارتك بمنزلي ثم عليك فقط إنتظار لبعض الدقائق في مكتبي بينما اقوم بمهامي الضرورية وبعدها يمكننا إصطحاب نايون والمغادرة " .
بنوع من الدلال سال الاصغر " لموعد !" .
إبتسم الثاني له مجيبا " لموعد ، لكن سنمر بمختبر لاجل التحاليل أولا " .
فصفق تاي كالاطفال من حماسه .....
مع إقتراب منتصف النهار كانت سيارة جونغكوك تقف عند إحدى مختبرات تحليل الدم .
ثلاثتهم لازالوا بالسيارة و إبن جيون يحاول مصالحة حبيبه الذي يبوز شفتيه يعبيرا عن غضبه .
عدة دقائق التي تكلم عنها الداكن كانت بالفعل اكثر من ساعتين وهذا جعله يجلس طوال ذلك الوقت بملل .
نايون في الخلف كانت غير مبالية بما يقومان به الحبيبين حتى طلب منها جون " أيتها الصغيرة هلا ساعدتني في مراضات والدك " .
ردت وهي لا تزال منشغلة باللعل على هاتف تاي " أنت تتعب نفسك على لا شيء ، عليك التعلم شوقا أو عمي جيمين " .
أنت تقرأ
The godfather || {taekook}
Romance|| مكتملة || حيث جيون جونغكوك المدير الحريص لأشهر رياض اطفال في سيول يرى رسمة إحدى طالباته عن مفهوم عمل والدها . بينما كيم تايهيونغ الأب الأعزب لنايون فتاة في الرابعة من عمرها و الذي يعمل عاهرا في إحدى الملاهي الليلية. ...