" قد لا تعطينا الحياة كل ما نحب ، لكن من نحبهم بوسعهم إعطاءنا معنى للحياة "
- جيون نايون -
_________بما انه آخر بارت أتمنى انكم تستمتعوا ، هو طويل فخدوا وقتكم وعيشوا إحساس الفراشات .
اليوم التالي كانت عطلة وبذلك لم يكن هناك داعى للاستيقاظ باكرا والذهاب للعمل .
عندما قاربت الساعة التاسعة صباحا جونغكوك شعر انه اخذ كفايته من النوم وفتحت أجفانه دليل على صحوه .
إبتسم بسرور وهو يرى كيف يقوم حبيبه بمعانقة رقبته وكأنه يريد دفنه في صدره .
كان يشعر بالدفء يتغلغل لقلبه وهو وسط احضان عاشقه .
ذراعيه التفت حول خصر الأسمر المنحوة تحيطاه بمثالية أجسادهم كانت في قرب محبب .
الداكن بإبتسامة هائمة راقب ملامح الملاك النائم بدا لطيفا وفاتنا هو اراد إغراقه بالقبل معبرا عن عشقه و إفتتانه بهذا الوجه البريء لكن العناق القوي حول رقبته لم يسمح لم بالوصول لمبتغاه .
كل ما كان امامه هو صدر حبيبه حاني وذلك العنق الحنطي وصراحة هو احب المنظر ووجده مغري .
إبتسم بخبث وشفتيه حطت على أقرب مكان تقبله .
يديه إرتفعت تفتح ازرار قميص تاي وتبعده قليل ثم تعود مكانها على الخصر.
وعندما تم إفساح المجال امامه اكثر هو زاد من حدة قبلاته التي تدريجيا تحولت للعق ومص في جميع أنحاء صدر ورقبة النائم .
جونغكوك عندما لم يجد إستجامة من حبيبه الغارق في الأحلام هو إبتسم بغير تصديق من نومه الثقيل لكنه إغتنم الفرصة وقرر صنع بعض العلامات هناك تعبيرا على حبه وتملكه وعينيه تلمع فرحا بإنجازه .
وهذه المرة هو تساءل إن كان حقا تايهيونغ نائم ولم يشعر بشيء أم انه يتظاهر بذلك في الاخير قرر أن يلعب بقدارة هو الآخر .
أنت تقرأ
The godfather || {taekook}
Romance|| مكتملة || حيث جيون جونغكوك المدير الحريص لأشهر رياض اطفال في سيول يرى رسمة إحدى طالباته عن مفهوم عمل والدها . بينما كيم تايهيونغ الأب الأعزب لنايون فتاة في الرابعة من عمرها و الذي يعمل عاهرا في إحدى الملاهي الليلية. ...