" فقط إستمر في منادات إسمي وكأن لا شيء غيري في الوجود "
_ جيون جونغكوك-تايهيونغ لم يتردد وبادر في قبلة عميقة يمتص بها النعيم من فم عشيقه .
والاخير تمرد بيديه يدعك وتعتصر تلك المستديرة بالأسفل .
فرق بين الوجنتان يحشر قضيبه المغلف هناك و عامل الاقمشة يزيد من حرارة الإحتكاك .
لكن لم يواصل ذلك كثير لانه توقف عندما شعر ان تاي قد يفصل القبلة بسببه .
أدخل يده من إحدى الجوانب ووجهته مباشرة كانت تلك الفتحة النابضة بعنف داعبها وضغطها ثم ادخل عقلة اصبعة و ذهل من قوة الشد الذي حصل عليه .
فصلت القبلة من طرف الشخص العابس الذي ردد " أنا لم اكن جاهزا لإستقبال ذلك بعد " .
قهقه الأكبر بسخرية " تستعد لماذا ، ليس وكأنني إخترقتك بقضيبي فجأة ، تايهيونغ أُصدقني القول رجاءا هل كنت تعمل في ذلك العمل حقا " .
المعني داعب وجنة حبيبه بينما يناظره بهيام معلنا " لا أعلم جون ، معك كل شيء مختلف اشعر انك تلمس روحي وليس جسدي فقط ذلك نوعا ما يخيفني " .
إحتضنه الغرابي بقوة سائلا " مما تخاف يا وتيني ؟ " .
بحزن اجاب الوتين الحساس " أن يكون هذا مجرد حلم جميل وسينتهي " .
قبله الاكبر عدة مرات مهدءا إياه بقول " لا تقلق يا اغلى ما املك ، سيكون واقعنا معا اجمل من الاحلام " .
اماء له الآخر مؤمنا به ...
وضع جونغكوك حبيبه على السرير ثانية وأخذ يتامله مسحورا بجماله .
وهمس بصوت ثقيل " بحق الجحيم لا تسألني متى او كيف وقعت لك " .
قهقه المعني بخجل وسال بخفوت " متى فعلت !" .
ابتسم له الأكبر معتليا إياه بينما يداعب خده قائلا " ربما منذ أن لمحتك ، ثم كنت سأجن عندما علمت انك المعني بتلك الرسمة " .
أنت تقرأ
The godfather || {taekook}
Romance|| مكتملة || حيث جيون جونغكوك المدير الحريص لأشهر رياض اطفال في سيول يرى رسمة إحدى طالباته عن مفهوم عمل والدها . بينما كيم تايهيونغ الأب الأعزب لنايون فتاة في الرابعة من عمرها و الذي يعمل عاهرا في إحدى الملاهي الليلية. ...