" إستوطنت صدري خيبة جعلتني لا أثق بأحد ، فهل تعلمني كيف أثق بك"
_تايهيونغ_
تايهيونغ :
" إن نايــون .... "كنت على وشك قولها ثم أوقفت كلامي متراجعا عن إخباره .
وهو عقدت حاجبي بإستهجان ليسأل " أكمل ، مابها نايون ؟ " نظرت نحوه ارى تلك اللمعة التي اصبحت اعلم انها من اجلي .
اخشى إن علم يختفي كل هذا وفوقها يسلبني صغيرتي التي أفديها دم فؤاي .
لا أستطيع حتى أن اتخيل كيف سيأخدها و يربيها ربما مع تلك الشمطاء التي تخلت عنها وهي في أعز الحاجة لدفء أمها .
لكن الآن لن اسمح بان تقترب من إبنتي.
هي إختارت الرحيل رغم انني وعتها بان اعتني بهما معا أنا لم اتكلم وأقنعها بالإحتفاض بالطفل من لا شيء كنت قد عزم وقتها اني لن أفرط فيه لن اجعله يعيش و قاصيته انا ، لن اجعله يحتاج أجد .
أنفي بثبات قبل أن أدمدم " سأتأخر عن عملي ".
وقبل ان أقلع السيارة سمعته يتمتم " حسنا ، إنها نايون إذا ".
ثم غادرته و أستطيع رأيته من مرآتي الجانية هو غاضب جدا حتى انني رايته يركل الهواء وكانه يضرب سيارتي .
بعد قيادة لفترة قصيرة فقط كنت بالفعل أقترب من الملهى .
حين قررت أن لا اعمل اليوم فقط سادخل لجلب هاتفي والإعتذار من المدير لكن بطبع ليس لان جونغكوك طلب ذلك بل علي إيجاد حل لمشكلتي ...
دخلت شقتي ثم غرفت الجلوس حيث كان جيمين ويونغي هيونغ متعانقين على الاريكة .
بينما يشاهدان التلفاز وبقربهما الطاولة التي تحمل عدة اطباق بها بعض المقرمشات و المسليات .
كانا يتلحفان بنفس الغطاء و يونغي هيونغ يشد إحتضان زوجه .
ليبتسم جيمين متخليا عن مشاهدة الفيلم فقط ليستدير ويقبل وجنته .
أنت تقرأ
The godfather || {taekook}
Romance|| مكتملة || حيث جيون جونغكوك المدير الحريص لأشهر رياض اطفال في سيول يرى رسمة إحدى طالباته عن مفهوم عمل والدها . بينما كيم تايهيونغ الأب الأعزب لنايون فتاة في الرابعة من عمرها و الذي يعمل عاهرا في إحدى الملاهي الليلية. ...