الفصل ١٥

483 41 14
                                    

ذهبت ألتفت يميني ويساري ......

أنتبهت لي البحريه بغضب قائلين
" أقتلوهاااااااا فهي سبب هذه الحرب "

أذا بالمدافع تصوب حولي جميعهاْ.

نظرت للأرض غاضبه فقد سدو طريقي بكثرة الجنود.....

قالوها الجنود الذين على المدافع
" سنطلق ياسيدي "

.......توقفت في محلي .

أصبح الكل ينظر للقرصانة صاحبة ١٠ مليار لما سنقعل والمدافع حولها هكذا .

حليف.... عدو.... كلهما ينظرون لها أن كانت تستحق هذا فعلاً.

رفعت رأسي غاضبه  لأنظر للحشرات التي أمامي ....

مددت يداي هذه المرة جميعها ........

سُلط علي الدندن موشي ....ليرى العالم ماذا سأفعل  .

بدأت تصبح الغيوم التي فوقي سوداء....

وظلالي جميعها بدأت بالأحساس بغضبي ...
قلتها وأنا غاضبه أنظر لهم ....

" أيها الملاعين !!!..... ستندمون على هذا وأنا في أشد عجلتي "

بدأ شعري يصبح من الأسفل أبيض مختلط بالأحمر....

وعيناي خلط بونهما بالذهبي والأحمر الداكن.

قلتها وأنا أغلي على الألم الذي يشعر به ديلاز ...

قلتها صارخه وكأن الغضب سيخرج متجسد مع ظلالي على ديلاز
"قيام.......يا جميع..... ظلالي.....!!!!!"

بدأت دومات ضخمة للغاية من الظلال  على طرف الجزيرة وصول ألي .

بدأت أمواج البحر بالتحرك بسرعة من الهواء.... لقد ....كان

مشهد.....يجعل جميع من يراى هذا يشعر بهذا الغضب .

نظر لوفي منتبه يلتفت لي وهو يخنق أكاينو
"ماذا أنها غاضبة حقاً ..... أهو بسبب ديلاز ؟"

"أيها القرص...ان "
قالها أكاينو وهو يحتضر .

نظر له لوفي غاضب جدآ ولايزال يشد على رقبته .

مات أكاينو على يد لوفي خنقاً......

لقد كان خسيساً لايستحق حتى لوفي أن يهدر أي طاقة عليه.

رفع جثته  عالياً.....  ورماها على الجنود قائلا وهو غاضب
" ليست زوجتي الوحيدة الغاضبة هنا !"

نظرت البحرية لهذين القرصانين المشهورين الذين كل مكان يعرف أسمهما....

فقد كان أحدهما بالسماء..... ألا وهي قاتلة التنانين السماوية.

والأخر في الأرض.... ملك القراصنة أجمع ،مونكي دي لوفي.

عرفو بأنهم حوصرو كالفئران فاقدين أملهم .

وقوع في حب ملك القراصنة  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن