TWO FACES 17

114K 3.2K 3.8K
                                    

______

الفصل السابع عشر : أغلقي سحابك.

تعثرت فاقده لتوازني محاولة التملص من
رد صنيعه أحدثت ضجة بذلك الكعب مبصرة مدخل المكتب لا غير ضننت أنني سأكون الوحيده التي سوف تحظى بنشوه فوق
منكبيه.

جسدي لازال يتراقص لذة لما صنعه بين
فخدي بسكينه الحار المبلل أحكمت جوانب المكتب محاولة الخروج لولا يده التي سحبت شعري بخفه.

▪︎لا تكوني أنانية إذا أردت العودة إلى
خطيبك ذاك فعليك رد الجميل أولا.

▪︎سيد جيون سوف يستشعرون غيابي أنا
أرجوك ماذا لو جاء روبن للبحث عني ما
هذه لا مبالاه التي تمتلكها.

رفع ذقني بكفه راسا على أحرفه.

▪︎دعيه يرى خطيبته و هي تداعب رجلا
متزوجا في يوم خطوبتها و الآن إجلسي
بين قدمي.

هربت بعيني أدركت أن لا مفر من هذا
هنا إلا و كلينا له نصيب من المتعه رفعت
ثوبي جالسة خلف المكتب نصبت رأسي
نحوه لأجده يفك حزام بنطاله.

▪︎خائفه ، ماذا لو جاء أحدهم ضغطي
يكاد ينفجر.

هسهسه بتنهد مسرعا في إنزال سحابه.

▪︎الوحيد الذي سينفجر هنا هو قضيبي
لن يجرأ أحدهم على دخول مكتبي أريدك مسترخيه حتى تتقني عملك.

رفع ذقني إلى أعلى ثم أمرني.

▪︎إفتحي فمك.

فتحت فمي ضننت أنه سيقذف داخله مثل
المره الفارطه و لكنه حشر أصابعه الثلاث
داخله وصولا إلى حنجرتي ما جعلني أريد  الاستفراغ نزعهم مردفا.

▪︎هذا كل ما أحتاجه فم صغير و لسان
طويل يجيد حياكة الأكاذيب.

سعلت بخفه محاولة إستيعاب كلامه.

▪︎لم أفهم ألن أداعبه بأصابعي.

أخرجه مداعبا إياه بيده أمام وجهي.

▪︎سوف تمتصينه مثل تلك الحلوى تماما
دعيه يستكشف جوفك سيروقك الأمر
ثقي بي.

أغلقت فمي بقوه ثم هززته يمينا و يسارا
بسرعه.

▪︎مستحيل لن أفعلها.

إرتكز بيد على المكتب من فوقي مضيفا
بإستفزاز.

▪︎سأطلب من سيلين فعلها لأجلي إذا.

TWO  FACES حيث تعيش القصص. اكتشف الآن