ارتدت زيي مدرسي الموحد
لا طلما أرادت ارتداء جوارب غير ممزقة... و كذالك الحذاءخرجت من الغرفة ليراها عاشقها بعيون لا وصف لها
" تبدين كالملاك.."
" اه-توقف عن هذا، انه مجرد زيي مدرسي"
قالت بإحراجتقدم و نظر لها من أعلى إلى أسفل
امسك بتنورتها من خصر و انزلها قليلا" لا ترفعيها كثيرا.. هنالك مدرسة خاصة بالفتيان أمام مدرستك، على اي حال سٱتي و اخدك كل يوم،" قال بينما يعدل على زيها و يغلق ازرار سترة
" هذا يدغدغ.. "
نظر لها بعيون دافئة و ابعد خصلات شعرها بنفخ هواء عليه
" هانا ، ان ازعجتك ايتهن، اخبريني"
" هاه؟" بالقلق،
لما يحذرها
هل ذلك مكان بهذا السوء"لا تقلقي، فقط للإحتياط ركزي على دراستك لأن اختبارات النهائية قريبة"
" الأن، هيا سٱصلك.
لدي عمل لافعله كذلك "" حسنا! "
–—————
" وااههه..! ما أكبرها!" قالت بتعجب و هي تنظر إلى وساعة الساحة فقط
"هل يسمح بوضع المكياج كذلك؟! ما هذا الهراء!"" لعنة ، كيف لين ان أنسى شراء مكياج.. " قال و ضرب مقود بخفة
" لا! لا تفعل هذا! لن استخدمه ابدا! "
" لما لا ؟ ضننت ان فتيات يحبن هذه الأشياء.. " قال و نظر لها بشك
" ليس جميعنا.. اكره احساسه فوق بشرتي فقط" قالت و أدارت وجهها إلى الجهة الأخرة بإنزعاج
ضحك بخفة
" ظريف، جزء مني يخبرني انه علي ان احجزك بغرفة ولن ادع أحدهم يشم رائحتك حتى "قال بإنفصام جعلها تستغرب و تخاف من كلامه هذا
" اوه- " قاطع نفسه و نظر إلى الوقت بهاتفه
نظر إلى البوابة" اعتقد انه وقت لتذهبي، سأكون هنا عند نهاية دوامك"
"حاضرة،" قالت و كانت على وشك ترجل من سيارة حتى امسك بيدهانظرت له بإستغراب
سحبها قليلا و مزج شفيته بخاصتها تحت صدمتها
" لا تنسي هذا، عليك تقبيلي قبل رحيلك." قال لها بجدية، لكن نبرته كانت تهديد
"اتفقنا؟ " قال بإبتسامة لطيفة عكس قبل لحظة" ح-حسنا.."
" فتاة جيدة~! الأن ، لدي عمل لأقوم به
اراكِ لاحقا!""وداعا.."
ترجلت من سيارة و مشت بخطوات صغيرة و سريعة من خوف و صدمة،
استفقات من صدمتها بعدما اصتدمت بأحدهم
"اغه! شاهدي إلى أين أنت ذاهبة-" صرخت الفتاة عليها بدون أن تلتفت لها
التفتت و دفعتها بدون سابق إنذار
و بطبيعة الأمر هانا وقعت" حسنا ~ حسنا ~ لماذا أنت هنا ؟ شخصية؟" قالت بسخرية
و هانا جالسة على الأرض و لا تجرأ على النظر إليهاصوت الضحكات تلك فتاة و همس حولها من طلاب جعل عيناها يمتلأن بالدموع
"اه؟! هل هي تبكي؟! سمانثا أين هاتفي؟"
نهضت هانا بسرعة و غادرت بطريق مجهول
"هي! انتظري! لم اصورك بعد! "
————
" ارجوك! اغفر لي!" صرخ الرجل العجوز من أجل حياته
" اجل.. اجل.. استمر بالصراخ..." قال ايزانا بإستمتاع و هو ينظر أسفله لأبي معشوقته
بينما يتعرض الآخر للضرب المبرح من قبله" أنا اتوسل إليك.. لدي ابنتان، تحتاجانني" قال و هو على ركبتيه ينحني
عينا ايزانا اتسعت قليلا من فجأة
لكنه ضحك بسخرية".. يا له من عالم جميل.. اتذكرت للتو ان لديك ابنتان.. ؟ دعني اخمن، واحدة لقد بعتها بسعر كلب-"
" لقد فعلت ذلك لمصلحتها!" قاطعه بينما يلهث محاولا جذب شفقة
لكنه تلقى ركلة لوجهه جلعت فكه يصاب بالشلل" لا تقاطعني."
" الأن.. أخبرني، ماالذي حدث للإبنتك أخرى.. ؟ شيروي هانا. "" كيف لك ان تعرف اسم ابنتي..!؟ "
" هل تعرف أي شيء عنها؟ بعدما سرقت تعبها؟"
" لم اسرق شيئ-! "
قاطعته ركلة أخرىواصل ركله حنى تأكد انه كسر عظاما كافية
"تو-ت حبيبتي هانا لن تكذب علي.. "
قال بتلاعب و اخرج مسدس من جيبه" لقد جعلتها تبكي، لن اسامحك."
أنت تقرأ
ورود بيضاء |Yandere.izana
Любовные романыأعطتني سبباً لحياة. شيِرويّ هانا. Written by : fr. Amane Cover by : @brawny_girl-78