10

944 75 8
                                    

ارتدت زيي مدرسي الموحدلا طلما أرادت ارتداء جوارب غير ممزقة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


ارتدت زيي مدرسي الموحد
لا طلما أرادت ارتداء جوارب غير ممزقة... و كذالك الحذاء

خرجت من الغرفة ليراها عاشقها بعيون لا وصف لها

" تبدين كالملاك.."

" اه-توقف عن هذا، انه مجرد زيي مدرسي"
قالت بإحراج

تقدم و نظر لها من أعلى إلى أسفل
امسك بتنورتها من خصر و انزلها قليلا

" لا ترفعيها كثيرا.. هنالك مدرسة خاصة بالفتيان أمام مدرستك، على اي حال سٱتي و اخدك كل يوم،" قال بينما يعدل على زيها و يغلق ازرار سترة

" هذا يدغدغ.. "

نظر لها بعيون دافئة و ابعد خصلات شعرها بنفخ هواء عليه

" هانا ، ان ازعجتك ايتهن، اخبريني"

" هاه؟" بالقلق،
لما يحذرها
هل ذلك مكان بهذا السوء

"لا تقلقي، فقط للإحتياط ركزي على دراستك لأن اختبارات النهائية قريبة"
" الأن، هيا سٱصلك.
لدي عمل لافعله كذلك "

" حسنا! "

–—————

" وااههه..! ما أكبرها!" قالت بتعجب و هي تنظر إلى وساعة الساحة فقط
"هل يسمح بوضع المكياج كذلك؟! ما هذا الهراء!"

" لعنة ، كيف لين ان أنسى شراء مكياج.. " قال و ضرب مقود بخفة

" لا! لا تفعل هذا! لن استخدمه ابدا! "

" لما لا ؟ ضننت ان فتيات يحبن هذه الأشياء.. " قال و نظر لها بشك

" ليس جميعنا.. اكره احساسه فوق بشرتي فقط" قالت و أدارت وجهها إلى الجهة الأخرة بإنزعاج

ضحك بخفة 

" ظريف، جزء مني يخبرني انه علي ان احجزك بغرفة ولن ادع أحدهم يشم رائحتك حتى "قال بإنفصام جعلها تستغرب و تخاف من كلامه هذا

" اوه- " قاطع نفسه و نظر إلى الوقت بهاتفه
نظر إلى البوابة

" اعتقد انه وقت لتذهبي، سأكون هنا عند نهاية دوامك"
"حاضرة،" قالت و كانت على وشك ترجل من سيارة حتى امسك بيدها

نظرت له بإستغراب

سحبها قليلا و مزج شفيته بخاصتها تحت صدمتها

" لا تنسي هذا، عليك تقبيلي قبل رحيلك." قال لها بجدية، لكن نبرته كانت تهديد
"اتفقنا؟ " قال بإبتسامة لطيفة عكس قبل لحظة

" ح-حسنا.."

" فتاة جيدة~!  الأن ، لدي عمل لأقوم به
اراكِ لاحقا!"

"وداعا.."

ترجلت من سيارة و مشت بخطوات صغيرة و سريعة من خوف و صدمة،

استفقات من صدمتها بعدما اصتدمت بأحدهم

"اغه! شاهدي إلى أين أنت ذاهبة-" صرخت الفتاة عليها بدون أن تلتفت لها

التفتت و دفعتها بدون سابق إنذار
و بطبيعة الأمر هانا وقعت

" حسنا ~ حسنا ~ لماذا أنت هنا ؟ شخصية؟" قالت بسخرية
و هانا جالسة على الأرض و لا تجرأ على النظر إليها

صوت الضحكات تلك فتاة و همس حولها من طلاب جعل عيناها يمتلأن بالدموع

"اه؟! هل هي تبكي؟! سمانثا أين هاتفي؟"

نهضت هانا بسرعة و غادرت بطريق مجهول

"هي! انتظري! لم اصورك بعد! "

————

" ارجوك! اغفر لي!" صرخ الرجل العجوز من أجل حياته

" اجل.. اجل.. استمر بالصراخ..." قال ايزانا بإستمتاع و هو ينظر أسفله لأبي معشوقته
بينما يتعرض الآخر للضرب المبرح من قبله

" أنا اتوسل إليك.. لدي ابنتان، تحتاجانني" قال و هو على ركبتيه ينحني

عينا ايزانا اتسعت قليلا من فجأة
لكنه ضحك بسخرية

".. يا له من عالم جميل..  اتذكرت للتو ان لديك ابنتان.. ؟ دعني اخمن، واحدة لقد بعتها بسعر كلب-"

" لقد فعلت ذلك لمصلحتها!" قاطعه بينما يلهث محاولا جذب شفقة
لكنه تلقى ركلة لوجهه جلعت فكه يصاب بالشلل

" لا تقاطعني."
" الأن.. أخبرني، ماالذي حدث للإبنتك أخرى.. ؟ شيروي هانا. "

" كيف لك ان تعرف اسم ابنتي..!؟ "

" هل تعرف أي شيء عنها؟ بعدما سرقت تعبها؟"

" لم اسرق شيئ-! "
قاطعته ركلة أخرى

واصل ركله حنى تأكد انه كسر عظاما كافية

"تو-ت حبيبتي هانا لن تكذب علي.. "
قال بتلاعب و اخرج مسدس من جيبه

" لقد جعلتها تبكي، لن اسامحك."


ورود بيضاء |Yandere.izana حيث تعيش القصص. اكتشف الآن