19

626 51 85
                                    

تحذير: ذكر الاغتص*اب

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تحذير: ذكر الاغتص*اب

مر يومان بالفعل.
جلست في خزانتها مختبئة خلف الملابس المعلقة

لقد أصيبت بصدمة بشكل أساسي بعد ما فعله بها قبل يومين
باختصار ، أخذ عذريتها غصبا عنها.

ركل غروره في ذلك اليوم واعتقد أنه يستحق ما يريد

لم يغادر المنزل منذ ذاك يوم
فقط ليمشي في الحديقة لتصفية ذهنه
لم يجرؤ أبدا على التواصل معها بالعين
إنه يعلم أنه مخطئ.
لكنه لن يعترف بذلك أبدا.

____

سمعته يفتح باب غرفتها
وخطواته نحو الخزانة

يفتح الباب واتخذ خطوة هناك

"العشاء جاهز. تعالي و كلي الطعام معي." قال بنبرته العادية

مثل الجحيم سوف تستجيب له

"اخرجي من تلك الزاوية و تعالي إلى هنا." قال لها رافعا صوته

"لم تأكلي منذ يومين. اخرج و تناولي الطعام من أجل اللعنة" قال لها

مشى ببطء إليها ،

و انحنى إليها
مع نظرته تخترقها
يمكنها سماع أنفاسه

"اخرجي من هناك أو سأجعلك تخرجين." هدد

كلماته جعلتها أكثر خوفا

لذلك زحفت ببطء من مخبئها
و لم تواجه حتى 

"اتبعيني"
قال واستدار ، ذهب إلى المطبخ

لم تشم رائحة أي طبخ

رأت على الطاولة غلافا مألوفا
إنه من شاحنة البوريتو ...

جلس في صمت و جلست بعيدا عنه
جعله هذا يصرخ مرة أخرى

"اللعنة! اجلسي بجانبي!" صرخ بعصبية

مما جعلها ترتعب و جلست بجانبه

"كلي."

بدأوا يأكلان في صمت ، ليس لديها حقا أي شهية للأكل
خصوصا منه
لكنها تجبر نفسها، لكي لا تجعله غاضبا مرة أخرى

"انطقي بكلمة" قال بهدوء، لكن نبرته فيها نوع من تهديد

"...."

تنهد
".... أي شيء جديد؟"

" ....نعم.. " أجابت

شعر بشيء ما ، كما لو كانت تحاول إصلاح الأمور

"م-ما جديد؟"

"لقد اغتصبتني جنسيا."

فجأة صفع الطاولة بقوة

"لم أفعل ذلك!، كيف تجرؤين على قول ذلك؟!" عيناه مفتوحتان على مصراعيها ، مظلمة.

"أقسم إذا واصلتِ التصرف مثل الأحمقاء س-"

"اذهب و اقتل نفسك." قالت ، و رميت البوريتو عليه

جلس هناك ، متجمدا في حالة من الصدمة و الغضب

"لقد انتهيت منك." تمتم و نهض
يمشي نحوها ، وأمسكها من شعرها بقوة

وجرها إلى باب الطابق السفلي وفتحه وألقاها فيه

سقط على الدرج ، واحدا تلو الآخر حتى آخر واحد

بقيت هناك على الأرض
تشعر بالألم، ضربات كانت ثقيلة جدا..

سماعته يغلق الباب 
لكن لم يقفله،

نظرت حولها لترى مجموعة الآلات الموسيقية..

فجأة صوت الباب انفتح مره اخرى

جائتها تلك الطاقة و نهضت بسرعة،
لتمسك قيتارته الخاصة و بخطوات خفيفة اختبأت وراء الجدار

انتظرته حتى مر من أمامها و ضربته بالقيتارة..

لكن ايزانا ليس بضعفها.. تخطى الضربة بكل سهولة.
امسك بالقيتارة و سحبها منها

حدث كل شيء بسرعة

كما أنها وجدت نفسها مرمية على الأرض، ايزانا فوقها، عينه تشتعل غضبا.

"كيف تجرئين؟؟" صرخ من قلبه و ضربها من غضبه

ضربات ايزانا ليست ضعيفة.. فكلما يضربها، هانا ترتد مع الأرض

بالأخير امسكها من فكها و فتح فمها، ليزرع حبة وردية داخل حلقها، ليتأكد ان هانا بلعتها

"عليك بحبي! يجب عليك أن تحبيني!!" صرخ مجددا، و دموعه تتجمع في عينيه

لم تلحق على استعاب حتى تخدرت بالكامل.

_____


مسكينة هانا شبعتها ضرب...

ورود بيضاء |Yandere.izana حيث تعيش القصص. اكتشف الآن