كيفَ التَحرُشُ بالنساءِ يكونُ ؟! بل كيفَ عرضُ الطاهراتِ يهونُ ؟!
يا مَن تخَطيتم حدودَ الدينِ هل ألغى الحياء منِ الوجوهِ مجونُ
اللهُ يَشهدُ والملائكُ فعلَكم والمؤمنُ العهدَ الوثيقَ يصونُ
يا ويلَ مَن دربُ الفواحشِ دربهُ ياويلَ مَن طهرَ العفافِ يخونُ
إنْ لم يعد قبلَ الأوانِ فهل تُرى يرجو النجاةَ إذا بكتهُ العيونُ
#لا أعرِفُ المُسْتَحِيل #زَهْراء مُهَنَّد
إلين..
باچر لازم نروح نشتري حلقات الخطوبة افف
حچيتها واني شاردة وافكر بسالفة الخطبة
اهلي وبيت عمي اتفقوا وحددوا موعد الخطبة
واللي هو بعد أسبوع من اليوم لذلك باچر لازم نروح اني وامي ومرت عمي وهذاك إللي يتسمى خطيبي للصايغ نشتري الحلقات والذهب وهل السوالف
والمشكلة اني عندي دوام باچر وما اگدر مـ أداوم
وبنفس الوقت همَ ميگدرون يأجلون الروحة لأن معدهم وقت وعدهم هواي شغلات يسووها
_ شبيچ دائماً شاردة وگاعدة لوحدچ ؟
حسيت بأيد ع كتفي وحچت كلماتها بأهتمام ؛ فـ درت وجهي عليها وحچيت
_ ماما متگدرون ترحون بدوني عندي دوام مـ أريد اروح للسوگ
_ لا لازم ترحين ويانة علمود تختارين ع ذوقچ وهمين حتى نقيس الحلقة ع حجم اصبعچ ، احنا حـ نروح الصبح وانتِ دوامچ ظهري فتگدرين تداومين
_ اااا يعني حترحون الصبح همزيين واني عبالي العصر ومأگدر اداوم يلا اذا هيچ عادي اروح ما باليد حيلة
حچيت واني ممقنعة بالروحة من الاساس ، لأنُ مأريد اشوف وجه هذاك وهمين اضيع وقتي وحتى يمكن نتأخر ومـ ألحگ ع دوامي بس شسوي معندي حل ثاني لازم اروح غصبًا عني
_ بنيتي بس اريد اسألچ سؤال
_ اي ماما تفضلي سئليني اسمعچ
_ ليش تكرهين أيليان، شمسويلچ ؟
حچتها ماما واني معرفت شنو اجاوبها
flashback ..
_ أيليان شچاي تسوي بعد مني !
حچيتها لأبن عمي اللي تقربلي ، چنت ورة البيت وهو چان يلعب وية اصدقائه بالحديقة الموجود هنا
_ شبيچ شاردة مني لهل الدرجة اني اخوف ؟!
_ أيليان گلتك بعددد
صحت بيه وحاولت ادفعه من يمي بس هو ميبعد
ومحاصرني بنهاية الممر الموجود بالحديقة الخلفية
أنت تقرأ
لا أعرف المستحيل
Romanceأنا شامخة كـ شموخ الجِبال لا أقبل السقوط أتعثرُ وأنهض وأنكَسرُ وأجمعُ حُطام نفسي من جديد أنا التي لا تَعرِفُ المُسْتَحِيل أنا أبنة حواء خُلقتُ من ألين طينٍ وأُجبرتُ على التعايشِ مع مَن خُلقَ من أقساه .. في هذه الرواية سأسرد لكم أحبتي عن مُختلف مش...
