#لا أعرِفُ المُسْتَحِيل # زَهْراء مُهَنَّد
أيان ..
دخلت للغرفة وأباوعلها غرفة عرسان سرير واحد چبير
بفرشة بيضة ومزين بورد والغرفة كُلها مزينةشأگول عليك يا ريان .. بس لحظة هوَ شعرفه غير كون اني الفاهي گايله يحجز غرفة بسريرين .. أي حتى تنكشف يمهم يلا وإذا هيَ مرتي
باوعتلها ما أهتمت فـ غلست ورحت فتحت الباب للموظف ، أجة دخل الجنط وراحإلين أنطتني البنوتة وظلت ترتب الأغراض وطلعت الها ملابس
إلين : حـ أروح أبدل وأجي
أيان : أخذي راحتچ عيوني
حچيتها وهيَ راحت للحمام وشوي وطلعت لابسة تراك بيت ردن نفس
اللي چانت تلبسهم بـ بيت أهلي بس هل المرة شعرها طالع ، خجلت أباوع عليها وهيَ هيچ بس بعدين گلت هيَ زوجتي هسة ولازم أتعود ، أجتي أخذت بنتها غيرتلها حفاضتها وملابسها وسوتلها ممة وبعدها گعدت ع أريكة صغيرة يم الچرباية وظلت ترضعها وهاي الملعونة تشرب شوي وتضرب الممة وتبعدها أبتسمت ورحت يمهاأيان : ليش تضرب بالممة ؟
إلين : هاي عادتها من ترضع تشرب شوي بعدين تضرب الممة بأيدها وتبعدها عن حلگها بعدين ترجع ترضع
ضحكت وجريتها من خدودها
شقية مثل أبوها
حچيتها بداخلي وبستها وگمت طلعتلي ملابس ودخلت للحمام بدلت وطلعت لگيت إلين گاعدة ع السرير وبحضنها بنتها ، گعدت يمها اثنينا بحالة صمت ، إلين مددت بنتها ع السرير بعد مـ غفت وباوعتلها ممرتاحة بنومتها فبسرعة طلعت ونزلت لأدارة الفندق حاچيت الموظف اذا موجود سرير طفل ولحسن حظي متوفر عدهم فحجزته والموظف صعداه للغرفة
وصل للباب أخذته منه ودخلته خليته يم السرير
أيان : شيليها وخليني أخلي فراشها بالسرير
إلين : أيان ليش تعبت نفسك
أيان : ش ش بلا حجي فارغ يلا گومي
حچيتها وهيَ شالت بنتها واني أخذت الفرشة والمخدة الصغيرة وخليتها بسريرها وهيَ نيمتها وغطتها
أيان : أي هسة يلا أرتاحت
حچيتها وإلين حچت
إلين : شكرًا أيان تعبتك وياية
درت عليها ولزمتها من أكتافها
أيان : إلين بعد ممسموحلچ تشكريني لو شنو مسويت مفهوم ، هل المرة حأمشيها بس ياويلچ إذا عدتيها لتحسسيني اني غريب عليكم ولتحسين انُ اني متفضل عليكم
انتِ مرتي وبنتچ بنتي وهمين لتنسين انه ريڤان بنت أخوي ومن لحمي ودمي ومن واجبي أهتم بيها فماكو داعي لهل الكلام
أنت تقرأ
لا أعرف المستحيل
Romanceأنا شامخة كـ شموخ الجِبال لا أقبل السقوط أتعثرُ وأنهض وأنكَسرُ وأجمعُ حُطام نفسي من جديد أنا التي لا تَعرِفُ المُسْتَحِيل أنا أبنة حواء خُلقتُ من ألين طينٍ وأُجبرتُ على التعايشِ مع مَن خُلقَ من أقساه .. في هذه الرواية سأسرد لكم أحبتي عن مُختلف مش...