جليس الأطفال | Shigaraki x dabi

p15

البارت المنتظر 💥💥

انجوويي 😩💟:)
______________________________

Shigaraki pov :

" أنا لست غيوراً ! أن الأمر فقط...إنني..إنني ، إنني أحبك دابي ! "
قلتها بكل صراحة ، أنا لم أعد أستطيع كتم مشاعري ! أريده و الأن !

لأشعر به يعانقني بقوة هائلة و بسعادة غامرة ، أستطيع الشعور بالدوباميين يجري في جسده ، مشاعر إجتاحتني لذلك العناق ~

" لطالما أردت سماعها من بين شفتيك "
قال هامساً بإذني ، و أستطيع الشعور به يقبل عنقي الآن ، هل هذا يعني..؟
أنه..أنه...يبادلني ؟

ليخرج رأسه من عنقي و ينظر بين عينيّ ،و يقولها لي ، لينبض قلبي بصخب ،
أشعر به يخرج من مكانه

" و أنا بالفعل مغرم بك "
يا إلهي ، هل هو يقولها الآن ؟ أشعر بأنني في النعيم لقوله ذلك ، لينقض عليّ يتناول شفتي بين خاصته ، قبلة خفيفة يعبر عن مشاعره لي فيها ، و لكن ثواني و تحولت إلى قبلة عنيفة

يجعلني أأن اسفله أثر ذلك ، يجعل أسفلي يشتعل ، ينتقل إلى رقبتي و يزينها بطبع قبلاته و علاماته عليها و هو مستمتع بذلك ، و أنا لا أقوى على إبعاده ، فكل ما أفعله هو الأنين أسفله

" اهه امم دا-بيي أ-أ-أههه "
و أنا الأن أشعر بيده أصبحت أسفل سترتي ، يستكشف جسدي كيفما يشاء ، ليمسك حملتي و يقرصها لـ أأن أكثر لفعلته
ثواني و أشعر بي عاري الجسد ، و هو يقبل كل أنش مني ، جعلني مثار بالكامل أسفله ، أتأوه بأسمه

--------------------------------------------

ها أنا ذا بين أحضانه نتشارك غطاء واحد  ، و الآن أستطيع القول بشكل رسمي أننا ثنائي ، و بمجرد التفكير بهذا أشعر بأنني
سأنفجر من الفرح ، و قلبي سيخرج من مكانه ، و نعم مارسنا الحب ، لقد ترك الأثار على رقبتي ، و على جسمي ، و أسفلي يؤلمني الأن بحق .

يا إلهي مازلت لا أصدق ، هذه أول ليلة أنام معه بصفتي حبيبه ! اهه كم أن هذه الكلمة جميلة ~

حسناً أظن بأنه علي النوم الآن لدي جامعة صباحًا !

•'~ الساعة 8 صباحاً ~'•

فتحت عيوني فور أن أستشعرت أشعة الشمس تلامس وجنتي ، لأغرس رأسي داخل عنقه منزعجاً ، و فجأة شعرت به يضع الغطاء علينا ليغطي وجهينا ، فتحت عيوني لأراه ينظر إلي و هو يبتسم ، اههه يا إلهيي ~

" صباح الخير جميلي "
أشعر بي أذوب و خدودي قد صبغت باللون الأحمر بالفعل !
لأعود أدفن رأسي بعنقه و أشده لي ، لأشعر به يضحك ، لأخرج رأسي و أنظر له ببعض الغضب و الخجل

" هل تضحك علي ؟! "
قلت ببعض الدلع و الغضب الملحوظ على وجهي ، ليضحك مرة أخرى و لا أفهم سبب ضحكه !

" كم أنت لطيف "
ليهمّ علي بقبلاته .

" امم دابي توقف أنت تخجلني "
قلت و أنا أتدلع عليه أكثر ، ليقبلني مرة أخرى قبلة سطحية و هو يبتسم ، لأبتسم له أيضاً 

" هيا إرتدِ ملابسك لأوصلك إلى جامعتك"
لأومئ له بإبتسامة ، ليقبلني قبلة سطحية و يستقيم داخلاً إلى الحمام ، لأبتسم و أنا أنظر إلى السقف ، و بدأت أتحرك بجنون في السرير من فرحتي واضعاً يديّ على وجهي

لأستقيم و أذهب لأبدل ملابسي

______________________________

~أنتهى~

آسفة لتأخري 😩✋

تابعوني أنستا 3>>.