p4

3.6K 134 102
                                    

قسم بالله تعليقاتكم تفتح النفس و تحمسني على اني اكتب لكم وقسمم 😭😭💗✨✨
احبكمم احبكمم ياللي قاعدين تدعموني و تدعمون رواياتي و تكتبون كومنت على كل سطر بكل ذمة و ضمير 😭💗✨✨
و الحين بتركم مع البارت الناار 👽✨
Enjoy😔🎀;)
____________________________

Dabi pov :

قرأت تلك الرسالة و أنا أوسع عيوني التي لم تصدق ما رأته ، هل هذا هو شيغا اللطيف و الخجول الذي رأيته اليوم في مكتبي ؟

بدأت أطرح أسألة في رأسي و أنا ما زلت لا أفهم شيئاً

" حسناً تومورا شيغاراكي سنرى إلى متى ستستطيع التحمل "

قلت ذلك و أنا واثق أنه لا يسمعني ، أخذت هاتفه وضعته في جيبي ، لأضع يدي خلف عنق و أخرى تحت فخذيه أحمله بوضعية العروس ، كنت أريد أن أضعه في سرير تودوروكي ولكنني غيرت رأي

وضعته في سريري و غطيته ،وضعت هاتفه على الطاولة الصغيرة بجانب السرير  خلعت قميصي كالعادة و نمت بجانبه تحت غطاء واحد

" تصبح على خير أيها اللطيف "

End dabi pov

Shigaraki pov :

~'•الساعة الثامنة صباحاً •'~

أستيقظت على صوت منبه هاتفي لأطفئه لأستوعب بأنني لست في غرفتي ! لست في سريري ! ، بدأت عيوني تأخذ جولة تنظر إلى أرجاء الغرفة ، شعرت بحركة أحد آخر على السرير أدرت وجهي لأرى بأنه....

دابي !

أنه نائم بجانبي دون قميص ! و اللعنة ماذا حدث البارحة !

نظرت لنفسي لأجد بأنني مازلت أرتدي ثيابي بالفعل لأهدأ ، لأعود أنظر إليه و كم كان مثيراً ! جسده المعضل الذي كان مثيراً حد اللعنة ، وشوم و ندبات بنفسجية تزيده إثارة ، شعره الحريري الأسود المبعثر ، أردت أن ألمسه بشدة

أقتربت قليلاً بنية لمس شعره و لم أشعر ألا و بيده تسحبني يقربني منه !
اللعنة ما هذا الصباح !

يده تمسك بيدي اليمنى الضعيفة و يده الأخرى بالفعل قد أصبحت على خصري النحيل ، وضعت يدي اليسار على صدره أتحسسه بدوري

" ماذا تريد أن تفعل ؟ "
قال لي بصوته الخشن المثير و الذي كان كافياً لجعل أسفلي يشتعل ، وضعيتنا تلك كانت تخجلني ، توترني ، أقترابنا الذي يجعل أنفاسنا الساخنة تختلط ، عيونه تنظر إليه ، يبتسم إلي إبتسامة جانبية

و اللعنة ما الذي يحصل اليوم ؟!البارحة قد تعرفت عليه و اليوم أنا نائم معه بسرير واحد ! أرجوكم لا تخبروني بأنني أحلم ! و إن كان حلماً لا توقظوني !

" اهه س-سيدي ولكن ماذا أفعل هنا ؟ "
قلت له بصوت أشبه بالهمس أنظر بين عينيه ، أريد جواباً واضحاً ، فأنا بالفعل سأموت من الخجل و الاحراج ، وجهي بالفعل أصبح أحمراً و جسدي أصبح ساخناً و دقات قلبي تطرق قفصي الصدري الآن بسرعة أسرع

" عدت إلى المنزل وجدتك نائماً و لم يكن هناك سرير آخر ، لم أرد إيقاظك ، و لم أرد جعلك تنام على الأريكة "

اللعنة هل هو يهتم لراحتي الآن ؟ أعع كم هو لطيف ~

إنني أذوب الآن ، ولكنني لا أعرف لأي سبب ، هل هو بسبب وضعيتنا المخجلة ؟ بسبب كتلة الإثارة التي بجانبي ؟ أم بسبب لطفه معي ؟

" ش-شكراً لك ، و-ولكن هل قُبلت ؟ "

سألته مرة آخرى ، أشعر بأنني مزعج ، لا أكف عن سؤاله أسألة

" أجل يبدو بأن أختي قد أحبتك كثيراً قبلت ، سوف تأتي كل يوم بما أن لديك جامعة سوف تأتي الساعة الثانية ضهراً و تضل للساعة الحادية عشرة ليلاً ، ما رأيك ؟ "

" حسناً أظن لا بأس بذلك ولكن... "

" ولكن ماذا ؟ "

" إنني أخاف أن أذهب لمنزلي وحدي ليلاً ما رأ- "

" حسناً سوف تنام هنا معي "
قاطعني يقول لي بإبتسامة جانبية يقرب وجهه من وجهي أكثر لأوسع عيوني من الصدمة التي داهمتني ! و اللعنة هل يريدني أن أنام معه ! أ-أظن أن لا-لا بأس

" ش-شكراً مرة أخرى للطفك معي ، أ-أنا سأذهب إلى الجامعة الآن ، ه-هل يمكنني أستخدام الحمام ؟ "

" حسناً أستحم و سوف أعطيك من ملابسي ، سوف أعد لك الفطور قبل أن تذهب "
و اللعنة ! ما هذا اللطف الذي نزل عليه ! شكرته بسرعة لأتحرر من يديه و أذهب ركضاً للحمام !

____________________________

~ أنتهى ~

رح أرجع أحدث بارت لذي القصة لأني متحمسة أكتر منكم 🌚😂

كم تتوقعون عمري من كتاباتي ؟
ما بقول لين تجيبونها صح و اكيد ما بتجيبونها صح 😎😂

جليس الأطفال | Shigaraki x dabi حيث تعيش القصص. اكتشف الآن