" هل من المعقول أن يجالس الطفل طفلاً آخر ؟ "
" سـ-سيدي أب-بتعد قليلـ-ـلاً "
توب : دابي
بوتوم : شيغاراكي
*اي احد يحب ياخذ الرواية أو يكملها يتواصل معي*
!! جميع الحقوق محفوظة لــOxRamaxO !!
لقد كنت بطريقي إلى المنزل ، فدابي سيتأخر اليوم حسب ما أخبرني ، ولكن قد أتتني فكرة مثيرة ، مفاجئة صغيرة لدابي هيهي~
سيذوب حتماً ، توجهت إلى ذلك المتجر و أشتريت ما يلزمني لأذهب إلى المنزل مسرعاً قبل أن يأتي دابي من الممكن أن يأتي بأي لحظة ممكنة...
دخلت المنزل بهدوء ، لأبدأ بمناداته و لا إجابة ، جيد ، ذهبت أتفقد تورينا الصغيرة و وجدتها نائمة في سريرها ، حسناً حظي رائع اليوم
دخلت الغرفة لأغلق الباب ورائي و أبقى في الداخل أنتظر دابي... _____________________________
كنت أركن سيارتي قرب المنزل ، لابد أن شيغاراكي الأن ينتظرني في غرفة الجلوس ، أخبرته بأنني سأتأخر اليوم ، أسرعت في الدخول للمنزل ولكنني لم أجده ، بحثت عليه بعيناي قبل أن أصيح بأسمه و لا رد ، هذا غريب ألم يأتي بعد ؟
أين ممكن أن يكون هذا الشقي ؟ هل هو نائم ؟ أظن...
حسناً باب الغرفة مغلق أظن بأنه نائم ، فتحت الباب بهدوء بنية عدم إزعاجه ، و لكن فور ما وقعت عيناي عليه قد تصنمت مكاني
جالس على السرير بتلك الوضعية المثيرة، يعض شفتيه بإثارة ، مع ذلك اللباس الذي زاده إثارة و أذان الأرنب على رأسه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اللعنة أنا لم أعد أحتمل ، أقفلت الباب ورائي لأدخل بسرعة و أنا أخلع معطفي ألقيه على الأرض بإهمال ، أنا أريده و الأن!
أقتربت أمسكه من خصره أقبله بجموح ليبادلني بسرعة و يحاول مجاراتي و مازلت أخلع ملابسي ، لأمسك مؤخرته و أنا أقبله بجنون ، و هو يعجبه الأمر
نزلت أقبل عنقه ليأن أثر ذلك ، و أنا بالفعل أعشق ذلك الأنين ~
رميته على السرير لأخلع ما تبقى علي من ثياب ، و أعود لتقبيله و تقبيل جسده ، لأبدأ بإزالة هذا اللباس عن جسده فهو يعيقني الأن... _____________________________
أنا الأن جالس في حضنه و هو يمسح على شعري بعد تلك الممارسة العنيفة و التي كانت مثيرة
" كنت عنيفاً لقدألمتني " قلت له و أنا أنظر له ، أتدلع عليه ، و كأنني لم أكن أريد ذلك ، أحب التدلع عليه~
" ماذنبيأنكنت أنتَ مثيراً حداللعنةأيهاالأرنبالمثير؟" قال يمسكني من رقبتي و يقبلني قبلة سطحية
" أعلمأنامثير ، و لكنتلكالإثارةلنتظهرأمامأحدغيرك " قلت له ليمسكني من خصري و يقربني إلى صدره أكثر ليقول
" بالطبع فأنتَ ملكي " قال ذلك لأضحك عليه بخفة و أعانقه . _
_____________________________
~انتهى~
كان عندي وقت و كتبت ذا البارت القصير 3>>. و آسفة أدري ظالمتكم بالتنزيل 😿