(سلسبيل والفهد)

((البارت الرابع عشر))-سلسبيل والفهد

آحًتٌآجّ آلَﮯ آلَرآحًهّ فُلَمً يَعٌدٍ لَيَ قُوٌهًّ عٌلَﮯ آلَمًوٌآجّهّهّ فُهّلَآ آرخِيَتٌمً عٌلَيَآ حًبًآلَ ظُغُطِکْمً لَآنِهّآ سِوٌفُ تٌعٌوٌدٍ عٌلَيَکْمً بًتٌأثًيَر سِلَبًيَ وٌآنِآ لَآ آريَدٍ آنِ آجّرحًکْمً فُآسِتٌمًعٌوٌآ آلَيَ وٌآخِلَوٌ آلَسِآحًهّ لَکْيَ لَآ تٌتٌأذِوٌ مًنِ هّذِآ آلَلَعٌبًهّ وآنِآ لَآ آريَدٍ جّرحًکْمً لَآنِکْمً آقُربً آلَآشُخِآصّ لَحًيَآتٌيَ وٌلَکْنِ آنِ لَنِ تٌسِمًعٌوٌآ کْلَآمًيَ فُآنِآ مًضطِر لَتٌحًطِيَمًکْــــــــمً

👩‍❤️‍👨👩‍❤️‍👨👩‍❤️‍👨👩‍❤️‍👨👩‍❤️‍👨

في الولايات المتحدةالأمريكية تحديداً في نيويورك كان قد وصل مصطفى الى هناك وكانت بانتظاره ندى وحرسها الخاص محيطين بها ذهبت اليه ندى

وقالت وهي تعانقه/الحمد الله على السلامة يا حبيبي

مصطفى بنظره وقحه /الله يسلمك بقولك ايه؟

ندى/ايه؟

مصطفى/امشي بسرعه على البيت بتاعك لاني مش قادر امسك نفسي وانا شايفك دلوقتى وكمان انتي لسه واحشاني من آخر مره شفتك فيها

اما ندى فضحكت بمياعه وهي تقول /لا انا مش مصدقة المفروض انا اقول انك واحشني عشان اخر مره مستمتعناش بالسهره كويس

مصطفى وهو يحرك يديه على كتفها العاري الذي يظهر من تحت فستانها قائلاً /وانا جيت قبل الاجتماع بيوم يعني هنعيش ونتبسط ثم ذهبو لكي يستمتعوا بهذا الشكل المخزي والمهين وهم يعتقدون انهم اسعد الاشخاص ولا يعلمون انهم احقر تحقيراً من الحقراء

وبعد مده ليست بقصيره كانت ندى تغطي جسدها بملايه السرير وهي تقول/ هنعمل مع الاولاد ايه

مصطفى/انتي فموضوع بنتك هتعملي ايه

ندى/هحدفله شويه فلوس وهو هيسيبها على طول

مصطفى/ولو موافقش

ندى /هضطر وقتها اخطفها واقتله وانت هتعمل ايه مع ابنك

مصطفى بغموض /هتعرفي كله بوقته ثم اعاد نظره اليها بنظراته الوقحه  واعادوا ما كانوا يفعلون

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~عند طائرا الكـــــــــــــــناري

كان فهد يزفر بعدم صبر وهو ينتظر سلسبيل لكي يذهبو لمحل المجوهرات

ولكنه قال قبل ان يذهبوا للمول ان يستحمو ويغيروا ثيابهم وهاهوا فهد انتهى من استحمامه وارتدى بدله من اللون الاسود والقميص الابيض الناصع وجعل الازرار العلويه مفتوحه مما اظهر عضلات صدره بشكــــل مهلك وجميل يأخذ الانظار ثم جلس لينتظر سلسبيل ثم كاد ان يصعد اليها ولكنه تسمر مكانه ما ان خرجت فكانت كتله من الجمال والانوثه فخطفت لب فهد حيث كانت ترتدي فستان من اللون الاحمر ضيق من الخصر وينزل باتساع الى كاحليها وكان يوجد حزام على خصرها باللون الاحمر افتح من الفستان بقليل وايضاً حذاء باللون الاحمر وسوار جميل يزين يديها وأيضاً كان من اللون الاحمر ومزين على هيئته الدائريه كرات من الالماس