في حگآيآت الحب دآئما هنآك طرف يحب أگثر ..ويضحي أگثر ويمنح أگثر ..ويتألم أگثر ..ويسآمح أگثر ..ويضيع أگثر ..!!
وهل أجمل من حُبّ مُشتعل .. يتّقد فيك حين يكون جمراً مُلتهباً ..غبطة تتّقد .. وسموّ للروح .. وتجدّد في الشغف .. هذا هو الحُبّ الذي أريد ..
🔆🔆🔆🔆🔆🔆🔆🔆🔆
عند الفتيات استيقظن ونظرن لنفسهن وكانتا نائمتان على (الكنبه)الكنبايه فهن بقين مستيقضات حتى يطمنهم احد عن احوال فهد وسلسبيل ولكن النوم غلبهن فنامت كلاهما
ليان /الظاهر اننا نمنا ومقدرناش نستنى
آلاء/ آه الظاهر كده بس احنا مش هنستنى تعالي نروح لعندهم دي سلسبيل وفهد
ليان /انا بقول نتصل على امجد او مالك يمكن نكون مراقبين او حاجه
آلاء وهي تنهض وتقول بحزم /انا هروح اشوف اختي وكمان اللي اعتبرني اخته وعاملني معامله اخت كمان انا مش هستنى حد انا همشي ولو عاوزه تبقي عادي مفيش مشكله
ليان وهي تنهض وتقول /ماهما كمان اخواتي وبعدين انا مش هروح من المستشفى غير لما اتطمن عليهم
آلاء /طب يلاه بسرعه غيري لبسك عشان نروح
وبعد عشر دقائق كانتا يخرجن من باب الفيلاء ولكن فوجأن برجال يقومون بحراسه الفيلاء
احد الحراس /انتوا هتروحوا فين
آلاء /احنا خارجين نشوف سلسبيل وفهد كمان فقد كانت تظن انهم بودي جارد اخذهم مالك وأمجد للحمايه ولكنهم لم يكونوا سوى افراد من الشرطه فقد كلفتهم وحده المخابرات بحمايه جميع افراد عائله الثعلب فنفذوا على الفور فهم يعلمون عنه كل شي
الحارس /بس مفيش اي اوامر تقول نسيبكم تخرجوا
آلاء برقتها المعتاده والعفويه /بس احنا عاوزين نروح نشوف فهد وسلسبيل كمان
الحارس /انا مقدرش اخليكم تطلعوا من هنا
اما ليان فقد نفذ صبرها من شده توترها وقلقها فصرخت قائله /في اييه ياسطى مين اللي مسلطك علينا وبعدين انت هنا حارس يعني اقول انا الكلمه انت تقول حاضر وتنفذ حالا فااااهم ولا هعمل خصم من المرتب بتاعك
الحارس بتوضيح /بس انا مش حارس انا من الشرطه
ليان بتوتر وخوف /اهلا وسهلا بالحكومه احنا بعرضكم بس لو سمحت ممكن تودونا للمستشفى
الحارس وهو مذهول من تغيرها المفاجئ/انا هعمل اتصال واشوف
ليان بخوف وهدوء مضحك /كتر خيرك يا باشا
أنت تقرأ
(سلسبيل والفهد)
Mystery / Thriller.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، ح...
