.---
أيها الحب... متى ستطرق بابي؟
طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني.
هي فتاة يتيمة الروح، ح...
اتمنى تنوروني في روايتي الجديده وتقلولي رأيكم في اسمها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
المقدمه اولا الروايه بالعاميه المصريه
إليك مقدمة
---
في زوايا مظلمة من الحياة، حيث يختلط الألم بالأمل، تعيش إيثار، الفتاة الشجاعة التي اجتازت تجربة مؤلمة لا يمكن وصفها. تعرضت لأبشع أنواع الخيانة من أقرب الناس إليها، مما ترك جروحًا عميقة في روحها. وهي الآن تبحث عن بصيص من النور في عالم مليء بالظلال، تطلب المساعدة من أي شخص يمكن أن يفهم معاناتها.
في ذات الوقت، يواجه أدهم، الشاب الذي عانى من الفقر المدقع، تحديات الحياة القاسية. فقد أعز ما يملك، وهو والدته، مما زاد من شعوره بالعزلة والضعف. ومع ذلك، يبقى في قلبه شعلة من الأمل تجذبه نحو البحث عن طريقة لتغيير مصيره.
تتقاطع طرق إيثار وأدهم في نقطة حرجة، حيث يتعين عليهما مواجهة ماضيهما المؤلم معًا. في رحلة مليئة بالتحديات، سيتعلم كلاهما أن القوة تكمن في الشجاعة على طلب المساعدة، وأن الأمل يمكن أن ينبعث حتى من أعماق اليأس.
---
إليك مقدمة لقصة جاسر وكيان:
---
في قلب المدينة الصاخبة، حيث تتداخل أحلام الناس مع واقع قاسٍ، نشأ جاسر وحيدًا بعد فقدانه لوالديه في سن مبكرة. ورث عنهم شركات ضخمة، لكنها لم تكن كافية لملء الفراغ الذي تركوه في قلبه. مع مرور الوقت، أصبح قاسيًا، يشك في نوايا جميع من حوله، متخليًا عن أي بصيص من الثقة.
لكن عندما دخلت كيان، الشابة الطموحة، عالمه، تغيرت الأمور. بدأت كموظفة جديدة، تحمل أحلامها وطموحاتها، وتواجه تحديات العمل معه. ومع ذلك، لم يكن جاسر ليترك لها مساحة للراحة، فكان يظلمها ويجعلها تعاني من قسوته. لكن مع مرور الوقت، بدأت كيان تكسر جدران قلبه، لتغمره في مشاعر لم يعرفها من قبل.
هل ستتمكن كيان من تغيير جاسر، أم ستظل ضحية لقسوته؟ رحلة عشق غير متوقعة بدأت، تحمل في طياتها الأمل والتحدي، لتعيد تشكيل حياة كلاهما.