(سلسبيل والفهد)

الثعلب ومعشوقته النهايه(حلقه خاصه)

مفيش اي عباره النهارده بس ممكن تتابعو صفحتي الشخصيه عشان يوصلكم كل جديد

وهوى فهد للارض مباشره

وعندما رأت سلسبيل هذا المشهد صرخت بقوه /فهههد لاااااا واندفعت للاسفل بعد ان اخذت سلاح من غرفه فهد الذي يضع فيه اسلحته وذهبت للخارج

بينما بقت ليان وآلاء يبكين بشده فقالت ليان/انا مش هقعد هنا انا همشي

سالم وهو يمسكها /مش هتقدري تعملي حاجه يابنتي وكمان انتي حامل

ليان بدموع/بس انا مش هقعد هنا ومعملش حاجه

سالم بتوتر/متخافيش ان شاء الله كله هيبقى تمام

وصلت سلسبيل للخارج وانضمت لمالك وامجد وسيف ولكن كانت تضرب بغضب وعنف فكل تفكيرها ان فهد قد سقط ثعلبها سيذهب من بين يديها وعندما ادركت هذه الحقيقه صرخت بقوه/لااااااااااا ثم نهضت وبدأت بالقتال وكأنها آله لتطلق الرصاص

اما مصطفى فقد بدأ يخاف لان رجاله بدأوا بالنقصان ولكنه لم يظهر اي شي ولكنه قال بصراخ/لو عاوزين توقفوا عشان تشوفوا الكلب ده لان هو خلاص مات هههههههه

وكان يقصد بالكلب فهد

اما مالك فقد قال لامجد والبقيه/ انا بقول نوقف وهو هيمشي واحنا نروح نلحق فهد

امجد /ماشي

سلسبيل بأصرار /لا مش هنوقف انا عارفه ان فهد عايش لان قلبي بيقولي كده

سيف /انا كمان رأيي اننا نكمل عشان لو عايش ولو حتى مات احنا لازم ننهي مصطفى النهارده

فوافق امجد ومالك وعادوا للقتال

مصطفى بضحك/ههههه حتى صاحبكم ورفيقكم بعتوه كمان هههه انا كنت عارف انكم كنتوا عاوزين مصلحتكم بس

ولكنه لم يحصل على ايه اجابه فقد كانوا يقتلون بدون رحمه

ثم اخذ مصطفى سلاحه عندما علم بأن رجاله اوشكوا على النفاذ

عند ليان لم تعد تستطيع التحمل اكثير فاندفعت للخارج وهي عازمه على فعل اي شيء وتبعتها جولي ايضاً فرغم انها لا تعلم كيف تستخدم السلاح ولكنها لم تبقى هناك

فوصلت ليان من خلف مصطفى حيثما يقبع فهد فهي جآئت خصيصاً لتنقذه وكذلك جولي

اما عند مصطفىفقد بدأ الخوف يسيطر على كيانه

ولكن مالفت انتباهه هي ليان وجولي فتسلل اليهن بخفه وهن يحاولن الوصول لفهد وأثنا ما بدأن في المشي احست جولي بسلاح على رأسها وهو يقول /هي الحلوه قدرت تهرب مني ازاي فيكي تقوليلي