SABER

🥂 Capitolo Uno 🥂

مفاجأة مش كدة ؟! 🤡

طبعا انا مكنتش هحدث دلوقتى خااالص لكن اخواتي قالولي انه هيكون لطيف لو تتحدث تشابتر بمناسبة العيد ..

كل عام و انتم بخير اصدقائي و عيد سعيد 😊🧡

ملحوظة ..
انا مش هحدث بشكل اسبوعى انا لسة محتاجة شوية وقت لكن لنعتبر اليوم استثناء ..

إنچوى ✨💛

.
.

10:10pm..

يا الله ..

لم يسأم العالم من مدح الحسناوات حتى تلك اللحظة ..

ولهذا انا هنا لأجسد لهم مدى لذة الشياطين المختبئة بين ثنايا ملابسى مثيرة ..

لقد اعتادت امى و من حكمت جماعتنا ل 20 عام بعد موت ابي ان تردد بأذنى ذات الجملة حتى باتت لى قانون مقدس ..

** اعطى النساء ما يريدونه ..           
               اعطى الرجال ما يستحقوه .. **

و هذا تماما ما احيا بفضله ..
شكرا لتربيتى بتلك الضغينة المميزة يا امى ..

( تقف بتلك الغرفة بينما تلهث انفاسها متجاهله تلك الخصلات الملتصقة بجبينها بفضل قليلا من السعرات المهدوره بشئ تجده مسلي .. التدمير ..

تنظر حولها برضا عما جلبته من خراب للمكان ..

يعرف عنها كونها الافعى المجلجلة .. ناعمة تتمايل بمثالية ، لا يمكنك تجاهل صوت كعبها العالى الذى يضرب الارضية يجلجل سكينة المساء ..

قد لا تبدو فتاكة .. و رغم ذلك انت تدرك انه من بين تلك الشفاه المزينة بالحمرة يوجد سم مهلك ..

تزفر بخفة بينما ترتب خصلاتها ..
تترك المضرب المزين بالتصدعات بفضل كل ما قد يمسه بنية النهاية ارضا بعد ان انهى عمله بشرف ..

تدعس فوق الاوراق و الملفات المبعثرة ارضا و المال المنثور من حولها لا يثير اهتمامها و تقترب من هذا الذى بالكاد يلتقط انفاسه و يبصر صورتها الضبابية بينما يجلس خلف مكتبه ..

ابتسامة شيطانية هى كل ما قد تستقبله منها ..

تنهد خافت بينما تدفع بحذائها الرياضى صدر الاخر ليصدر كرسيه صوت الاستجابة بأمرها للعوده خطوة للخلف ..

ترفع جسدها المثالى و تجلس مقابل له فوق زجاج طاوله مكتبه بينما قدماها تستندان على ذراعا الكرسي تحاصر البالغ تحت رحمتها بالوسط و تعود تسحب الكرسي ليكون مقابل لها تماما ..

تتقابل العينان بصمت ..
لا دم ارخص من هذا المنثور فوق وجهه و ملابسه  )

ياجايرا : ( تبتسم بخفة بينما تسحب ياقة الاخر تقربه حتى تلامست انوفهما .. تهمس بأغراء كاذب .. كان الامر اقرب لفحيح افعى لا محاولة اثنى بالاغواء ) ما رأيك ؟! هل لازالت عا**رة لا تجيد سوى الصراخ بالفراش ؟! ( تقهقه بدلال ) برأيك minha querida * عزيزي * .. من منا قد صرخ حتى تبدد صوته اليوم ؟! انا .. ام انت ؟!