(الفصل ٢٢) حرب

5 3 0
                                    





ياخذ لاكي نفسا ثم يصرخ بعدها قائلا:حسنا ياجيش لنذهب وراء هؤلاء الاثنين

الجيش بصرخه مدوّيه:
الى الامام

(في الجهة الاخرى علِم تارغيت بان لاكي وجيشه يتوجهون الى منظمته لابادتها عن طريق احد جواسيسه)

جيمس(احد الثلاثه المؤسسين للمنظمة التي قامت باطلاق الفايروس وشن الحروب وهو ايضا حاكم الغابه السامه السابق الذي هزمه لادي و احد الاشخاص الذين يملكون قدرة الزمن):
انا لم اتعرف عليك الا من فتره قصيره ياتارغيت ولكن استطيع معرفة انك ستقتل هؤلاء ال٧٠ الف بخطط ماكره. (ابتسامه)

تارغيت(احد الثلاثه المؤسسين للمنظمه وهدفه هو ابادة البشر!):
بالتأكيد قد جهزت هذا الامر،هناك فخٌ بانتظارهم

(في اثناء اقتراب جيش لاكي من المنظمه...)

ليدي بيرنر بصرخه مدويه وقلقه:
توقفوا!!!!

(توقف الجيش بعد ان رفع لاكي يده قائلا"مالذي تقصده ب (توقفوا) وبتلك النبره القلقه يا بيرنر؟" اخذ نفسا ليدي بيرنر ثم قال"انتم لاتعلمون كيف تمت هزيمتنا بسهوله اليس كذلك؟! لقد تمت هزيمتنا من سمٌّ قد تم اعداده مسبقا ووقعنا فالفخ ولكنني بسبب خلافي البسيط مع باركين خرجتُ من الجيش رغم احساسي بان الارض التي كنا فيها لون عشبها اخضر ولكن اغمق من لون باقي الاعشاب في الارض بسبب تأثير السم وهذه الارض ايضا لون عشبها اغمق لذلك لنذهب مع الطريق الوعر!")

لاكي بتنهيدة راحه:
يا الهي،لقد كنا سنموت بالفعل شكرا لك يا بيرنر(ثم صرخ صرخه قائلا"ايها الجيش،لنذهب مع الطريق الوعر")

(في تلك الاثناء اخفى تارغيت حضوره وكان متواجدا في شجره فوق
ليدي بيرنر و ويلي ولاكي وجيشه قائلا بصوت خافت وابتسامه غامضه"الطريق الوعر ها!؟،لقد ذهبوا مع طريقا اصعب من السم)

(ينتقل المشهد الى ديل ويلنر وابيه والاشخاص المتواجدين في العالم الموازي بعد موتهم في الغابه السامه والموت بسبب الفايروس)

ليوناردو اب ديل ويلنر:
حسنا،اقترب مني

ديل ويلنر في نفسه:
صحيحٌ انني قتلت ابي وقُتلت انذاك وبشكل غريب تم احضاري الى هذا العالم الموازي ولكن والدي ليوناردو قام باخباري بانني املك ذاكره وانني ان ساتعدت الذاكره ساستعيد قوتي الحقيقيه ورغم انه لايعطيني ذاكرتي ولكنه يقوم بذلك من اجل ان اخرجهم من العالم الموازي وصراحةً مهما كنت ساصبح قويا بعد عودة ذاكرتي فانا لن اصبح قويا كفايه لفتح العالم الموازي والعوده للارض

نهاية اللانهايه/the end of infinityحيث تعيش القصص. اكتشف الآن