نهاية اللانهايه/the end of infinity

(الفصل ١٧) تغيير في اللانهايه!

(بعد ان خرجوا من عالم الايوسين بدؤوا بركوب الخيول بعد ان اشتروها من مكان قريب ذاهبون الى بيت بيستافي)

ياميتون:
واخيرا استطيع ان ارى ضوء الشمس،ولكن اشتقت لنيتان اقصد اشتقت لويندر يا الهي لم اقرر ماذا اسمّيه

لاندين:
اسمه ويندر يا ياميتون فقط اصمت

ديل ويلنر في نفسه:
واخيرا...انا حقا اشعر انه حلم انا لم اتمتع برؤية ضوء الشمس والسحاب مطلقا سوى هذه المره انه لامر عجيب ان يخلق الله مثل هذا الجمال

(كان كانير نائما ويمتطي نفس الخيل الذي يمتطيه ديل ويلنر)

(كانير اثناء نومه كان يتحدث مع جده..)

كانير:
جدي،مالذي تقو لانه حصل

لونقير:
كم مره قلت لك ان اسمي لونقير انا لازلت شابا

كانير:
ياجدي لقد قلت انك عشت الاف السنين اين الشباب في هذا الامر

لونقير:
المهم،انا اشعر ان الزمن بدأ بالتغير

كانير:
ماذا تقصد؟

لونقير:
هناك شي سيحدث سيغير الزمن بشكلٍ غريب انا لا استطيع التعبير بشكل كامل لكن انه احساس

كانير:
انا اصدقك ياجدي،لطالما كان احساسك صائب

(بعد هذه المحادثه استيقظ كانير من النوم ووصلوا الى مقهى بيستافي والذي يقع في العاصمه الملكيه)

(بيستافي كان واقفا في خارج المقهى ومنذ ان رآى وجه ليوناردو كان سعيدا جدا وحضنه سريعا وبيستافي هو شخص بعمر ال٣٥ سنه تقريبا وليوناردو ٣٥ عمره ومنذ ان وصل ليوناردو الى هذا الزمن قد تعرّف على بيستافي وبدأ الحديث معه واخبره عن كل شي حصل معه وصدّقه بيستافي ولكن اخبره ايضا عن اسرار اخرى غريبه لم يكشفها ل ويلي وياميتون وديل ويلنر والبقيه وايضا للمعلوميه ليوناردو لايعلم اسم ديل ويلنر حيث عندما كان يتعرف عليهم لم يتعرف على ديل ويلنر بسبب سؤال ياميتون انذاك فماذا سيحصل ان علِم اسمه؟)

ليوناردو وهو سعيد:
لقد مرّ وقت طويل ياصديقي،وايضا كان هنا مقر بيتك كيف تحول الى مقهى؟

بيستافي:
يالك من احمق،توقعت انك ستغيب سنه او سنتين ولكن ١٥ سنه! وايضا حصل شي غريب وهو ان الفقراء في هذه المدينه والمدن المجاوره اصبحوا اغنياء وفتحوا اماكن عدّه لهم وانا كنت احد اولئك الفقراء انت تعلم بالفعل انني كنت فقيرا والاغرب جميع التجار اصبحوا فقراء! الامور حقا غريبه في اخر السنوات

ليوناردو:
لقد حدث الكثير يابيستافي سأخبرك بالداخل

(بدؤوا جميعهم الحديث وكانت ابنة بيستافي التي تكره ديل ويلنر غير متواجده هناك ومن هناك بدأ بيستافي باعطائهم الطعام بشكل مجاني وتعرف عليهم وما ان وصل الى ديل ويلنر...)