"الكونت إيكلن يكره دوق ريستون ……"
تمتم ماركيز كروتشين ، متذكرًا الماضي.
"سمعت أن لديهم نوعًا من الحقد في الماضي."
"لقد سمعت ذلك أيضًا. في الواقع ، لم يفعلوا وما زالوا لا يتفقون بشكل جيد ".
"صحيح. لن يقف الكونت إلى جانب الدوق ".
تم التحدث إلى نبيل آخر ردًا على وزير الداخلية.
"ابن الكونت [1] مع الإمبراطورة. علينا الاستفادة من ذلك ".
شرح : [1] يتحدثون عن Seibel ، مدرس Theor.
استمعت فلورين وماريان بعناية إلى الرجال الثلاثة.
منذ مجيئه إلى هنا ، لم يشرح والدهما خطته لبناته.
قال إن كل ذنب زوجته وبناته هو أن الأسرة كانت في هذا الموقف ، وخط معهما.
"ستشعر بتحسن إذا ألقت باللوم على الآخرين".
انتهى حديثهم بذلك. نهض الماركيز أولاً.
كما خرج معه نبلاء آخرون.
ربما سيغادر إلى العاصمة مرة أخرى قبل الفجر.
بعد أن كانت الدراسة فارغة ، سألت فلورين أختها الكبرى.
"هل تعرفين ما كان يتحدث عنه الأب؟"
"لقد كانت خطة لفصل الإمبراطور عن الإمبراطورة."
شرحت ماريان القصة التي سمعتها لفلورين.
لم تستطع فلورين إبقاء فمها مغلقًا عندما سمعت ذلك.
"يا له من أحمق…..!"
كيف يمكن للإمبراطور الوقوع في مثل هذه الحيلة الغبية؟
أين يمكن أن تكون محاولة الاغتيال قذرة في المقام الأول؟
ذهلت فلورين ونسيت أن تخفض صوتها.
وافقت ماريان: "أعتقد ذلك أيضًا". "ولكن ليس هناك الكثير مما يمكن للأب فعله في الوقت الحالي ، لذلك فهو يحاول أن يفعل كل ما في وسعه."
لفت الشعر القصير لشقيقتها الكبرى نظرة فلورين.
أصبحت ماريان أكثر حذراً مما كانت عليه من قبل بفضل عملها الدؤوب في الدير.
"بطريقة أو بأخرى ، أتمنى أن تسقط قريبًا."
بدلاً من ذلك ، نشأت كراهية عميقة للإمبراطورة أستيل.
أنت تقرأ
كيف أخفي طفل الامبراطور
Fantasy"أنت لم تحبيني أبدًا على أي حال ، أليس كذلك؟" انتهت حياة زواج أستيل التي طال انتظارها في يوم واحد. عملت بجد لتصبح زوجة كايزن منذ أن كانت في العاشرة من عمرها ، ولكن الشيء الوحيد الذي بقي لها هو وصمة العار للإمبراطورة. تم التخلي عنها من قبل الملك ؛...
