Part (17)(زفاف)...

66 11 1
                                    

✨مغامرة جديدة من مغامراتي نخوضها معاً في أحداث مشوقة و مرعبه تحبس الأنفاس و خيالية واذا تشابهت مع الواقع فإنها من سبيل الصدفة...

من قصة (من دون دليل)...

#الكاتبة_نمارق_الاسدي

#الكاتبة_نمارق_ميثم

#الكاتبة_N
سأكون لك✨..
في محكمة الحب❤️...
_______________________________________

بارت السابع عشر(زفاف)...

أبابيل...

عصبني كلللش و من حركتي دفعته قوي من صدره ديريد يصدها لزم ايدي قوي و جرني عليه صرت قريبه منه و بهل الاثناء اخر شخص اريده يشوف هذا المشهد الموصح ابدد اكييد أبهر اجه....
أبهر.. بحده: أبابيل...
أبابيل.. من صدمتي بقيت فاكه عيوني على أبهر و على مهند و اكو شبح ابتسامة على وجه مهند عرفته متقصد جريت ايدي منه و رحت بأتجاه أبهر...

أبابيل.. بأرتباك: شجابك هنا اقصد شلون عرفت!...
أبهر.. بغضب: هو هذا الي قالقج مو مهم المهم انتي شنو دسوين هنا!...
أبابيل: دا اشتغل هنا اكو جريمة...
أبهر: تمام...
عافني و راح بأتجاه مهند مد ايده اله اني هم رحت وكفت يمهم...
أبهر: سلام سيادة النقيب مهند...
مهند: أهلا أبهر...
أبهر: شلونه الشغل ويه مرتي خو ما قاطعتكم!...
مهند: لا دكتورة أبابيل محد يلحكها بالقضايا...
أبهر: ايييي ادري بيها جان ما اختاريتها...
أبابيل... مشامر الكلام الي بينهم غثني حجيت راسن: مهند ديصيحولك هناك...
اشر اله على المكان دار وجهه و وراح اني عاينت على أبهر...

أبابيل: ليش اجيت؟..
أبهر.. بضوجة: اشوفج و الحمدلله شفتج بأحسن حال ويه النقيب مهند...
أبابيل.. ضوجني و ركز على اسم مهند: أبهر هذا شغلي من زمان مو انت جاي تريد تغيره..
أبهر.. رفع حاجبه بغضب: منو كال اريد اغيره اريد حدود بس لحماية اسمي...
أبابيل: و هسه اسمك تلطخ مثلآ!..
أبهر: أبابيل بلا استفزاز و امشي ويايه خلصتي شغلج بعد...

أبابيل: بعدني ما خلصت منو كلك خلصت..
أبهر.. سحبتها من ايدها و قربتها عليه: شفتج من نزعتي الكفوف و بلا حجي زايد كدامي...
أبابيل.. اريد اطلع ايدي من ايده ماكو حجيت بألم: ايدي دتأذيني شبيك...
أبهر: امشي لعد مثل الاوادم ويايه...
أبابيل.. بألم: اييي ميخالف...

عافني و راح على سيارته اني رحت لسياره حيدر طلعت غراضي منها و ادردم على أبهر شافني حيدر سئلني...
حيدر: شبيج دردمين!..
أبابيل: ماكو شيء بس اخذت غراضي من سيارتك و راح اروح ويه أبهر...
حيدر: خو مابيج شي!..
أبابيل: لا ماكو شيء يله باي...
عفته و رحت لسيارة أبهر السيارة مظللة و عاليه و سوده من هاي السيارات الي تخبل بالنسبة الي طبعا دا اريد اصعد ليوره ما فتحت الباب نزل الجامه الاماميه و صاح...
أبهر: اصعدي ليكدام...

أبابيل.. مجاوبته فتحت السياره و صعدت هو ديسوق: شمدريني انت دسوق اذا السياره مظللة...
أبهر: منو الي جنتي تحجين وياه مشفت شكله لا و فوكاها جنتي بسيارته!...
أبابيل..افأفت: أبهر انت تغار!...
أبهر.. ببرود: لا ما اغار بس اسئل كليلي منو...
أبابيل: حيدر ابن مهند..
أبهر.. بصوت ناصي: يعني الاب و الابن..
أبابيل.. بشك: شنو حجيت مسمعت...
أبهر.. بأبتسامة مزيفه: سلامتج...
أبابيل.. الطريق هدوء و وكف يم مطعم حتى بدون ما ياخذ رأي حجيت متحملت: منو كلك اكل بمطعم...
أبهر: لا حبابه انتي يله انزلي و اني متاكد رح يعجبج الاكل و بسرعه لان جوعان...
أبابيل: ما انزل..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 04 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

(من دون دليل )... حيث تعيش القصص. اكتشف الآن