Part(13)(الجريمة الأولى)...

103 13 6
                                    

✨مغامرة جديدة من مغامراتي نخوضها معاً في أحداث مشوقة و مرعبه تحبس الأنفاس و خيالية واذا تشابهت مع الواقع فإنها من سبيل الصدفة...

من قصة (من دون دليل)...

#الكاتبة_نمارق_الاسدي

#الكاتبة_نمارق_ميثم

#الكاتبة_N

كلها جرائم🥀..
لم تعد هناك اولى او ثاني او....
______________________________________

بارت الثالث عشر (الجريمة الأولى)...

أبابيل...

ايدي على راسي لازمتها و اعصر مخي اييي نفسه الخاتم حتى انطبع على وجهي طلعت الصورة الي طكيتها لروحي ايييي هو نفس الخاتم بأيد هذا الولد...

توترت هذا شنو الي يريده مني اكيد هو دازه عليه مدام يشتغل وياه معناها هو ديراقبني و اكيد هو نفسه الشخص الي حاجاني بالموبايل برقم مجهول...

ضليت افكر عفت كل شغلي و هذا الموضوع صار ببالي اكو رجفه بجسمي مدا اسيطر عليها الموضوع مو سهل ليش كل هاي السوالف صارت ليش هددني شنو يريد مني...
اقتحمت افكاري كلعادة ست رقية..

رقية.. بفرح: شونك يا حلو...
أبابيل.. يتعب: الحمدلله اشو فرحانه...
رقية: ايي والله كللش فرحانة لان طيحت حظه لياسر و سرى رفضته و اليوم مبين عليه التعب و كلام سرى...
أبابيل: مبروك اترتاحيتي هسه!..
رقية: الصراحة ايي...
أبابيل: الحمدلله...
رقية: شبيج انتي!...

أبابيل: مابيه شيء...
رقية.. بخوف: أبابيل جسمج ديرجف شبيج!..
أبابيل: كتلج مابيه شيء لتلحين...
رقية: على كيفج اني من خوفي عليج دا اسئلج...

أبابيل... ضليت ساكته مجاوبته هي ضلت لازمه ايدي و تحرك ايدها ببطئ على ايدي افكاري كلها رجعت تجمعت من جديد بدون شعور كتلها: الشي الي الكل كالج عليه حلم و طلع حقيقه شنو يعني...

رقية.. بعدم فهم: شلون يعني مفهمت..
أبابيل: هيج عوفي الموضوع...
رقية: أبابيل اني حاسة بيج و بالهم الي بداخلج بس هدي على نفسج اخاف عليج من اليوم الي رح تنفجرين بي كل مره تضغطين بيها على نفسج رح يصير تراكم عليج اذا متحجين تنفجرين...
أبابيل: مو كل شي ينحجي...

رقية: على الأقل رؤس نقاط ممكن واحد يساعدج بيهن...
أبابيل... معرفت شنو اكلها اكو احد يلاحقني فترة الي كالوا بيها عليه مخبله و هسه طلع ايد رجل اعمال ممكن حتى اعمال مشبوهه لو اكلها اني مهدده من شخص حاول بكل طريقه يوصل يمي لو كنت هذاك اليوم يم واحد يلاحقني ماعرف حتى شنو يريد مني...

بقت يمي رقية و هدئتني لحد ما راحت الرجفه يله عافتني كملت شغلي و طلعت من وقت للبيت رجعت ما صعدت لغرفتي رحت بالصاله تمددت على القنفة اخذ نفسي كوه اجاني بابا باسني براسي و يمسد على شعري...

(من دون دليل )... حيث تعيش القصص. اكتشف الآن