اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" جيون جونغكوك أنت مَن سيندم "
صرخت مينهي بهذا قبل أن تنتشل هاتفها من يد مارك و تخرج من المنزل مغلقة الباب خلفها بقوة مع دموعها التي لا تزال تسقط بغزارة
صوفيا ناظرت مارك بقلق بالغ متحدثة
" رجاءً الحق بها مارك ، قد تؤذي نفسها "
أومأ مارك ثم خرج من المنزل يحاول أن يلحق مينهي التي لم يعد لها أثر و كأنها قد اختفت
بينما عند مينهي ..
هي جلست في المقهى الالكتروني التي تجلس فيه عادةً قبل أن تفتح أحد أجهزة الكمبيوتر و تبحث في المتصفح عن " جيون جونغكوك "
فمعنى أنه هددها لتلك الدرجة أنه غني للغاية و مشهور
ظهرت لها العديد من النتائج و جميعها مثل " مجموعة شركات جيون تتصدر مخططات الاستيراد و التصدير " ، " انجح رجل أعمال شاب في كوريا يظهر بإطلالة مثيرة " ، " جيون جونغكوك يأخذ الصور مع ابنة الدوق البريطاني "
و الكثير من الأشياء التي جعلتها تعلم مع مَن لعبت
فتحت المعلومات عن شركته حتى وجدت عنوانها
هذا ما كانت تبحث عنه ..
أغلقت الكمبيوتر ثم دفعت ثمن تشغيله و ذهبت بسرعة بعد أن مسحت دموعها _________
" أقسم أنني لن أرحل من هنا دون مقابلته ، أنا سأقابلهشئتي أم ابيتي أنتِ الأخرى "
ذلك ما سمعه جونغكوك جاعلاً إياه يرفع أنظاره عن الأوراق و هو يعقد حاجبيه استغراباً
إنه يعرف هذا الصوت
فجأة فُتِح باب مكتبه بقوة لتدخل تلك الفتاة و خلفها السكرتيرة
