بعد مرور ثلاث سنين :
ميثا و محمد صار عندهم ولد اسمه خالد و بنت اسمها منيره
و هزاع و نوره تزوجوا و صارت عندهم بنت اسمها حصه ( على اسم ام هزاع ) و مريم الحين مخطوبه حق اخو هزاع
نرد قبل سنتين
بيوم ملجة نوره
فالكوشه كانوا قاعدين هي و هزاع و يت عندهم مريم
مريم تكلم هزاع : نقول لها احسن
هزاع : مب الحين احسن يوم يروحون الناس
مريم : ترا مافيه حد
هزاع : انزين انتي قولي
مريم : نوره
نوره مستحيه : هلا
مريم : بقولج شي بس لا تعصبين
نوره : قولي
مريم : ترا انا مخبره هزاع انج تحبينه من زمان و جي و اتوقع ان انتي اللي كنتي فباله لما قلتله لانه ..
هزاع : هيه هي اللي كنت اقولج عنها
مريم : احلف ؟
هزاع : والله لانه ام حمود كانت ترمس وايد عن نوره و كيف هي خلوقه و سنعه و كنت اشوف نوره كله تستحي و تنخش عني كان ودي المحها مره بس الحمدلله اليوم هي صارت حلالي و ملكي بروحي
نوره منصدمه و مستحيه بنفس الوقت
مريم : هزاع ترا حرمتك شكلها عصبت انا بسير و انته تصرف وياها
هزاع : نوره
نوره ساكته
هزاع : زعلتي ؟
نوره : لا
هزاع : احبج
The end
وبجي تكون روايتنا خلصت اتمنى انها عيبتكم
ونجوفكم فرواية ثانية
