PART 11

147 16 31
                                    

[خَيطُ ألحُب| Thread of love ]

لكن ماصدمها تَصفيره وتفاقم أمر صدمتها عَندما وجدته بالفعل يتجه لها مباشرةً فمُحاولة أضهار عدم الأنتباه هذا أفضل حل لها ،فحدثت نفسها بالاسبانية

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


لكن ماصدمها تَصفيره وتفاقم أمر صدمتها عَندما وجدته بالفعل يتجه لها مباشرةً فمُحاولة أضهار عدم الأنتباه هذا أفضل حل لها ،فحدثت نفسها بالاسبانية

Ignoralo como si fuera un espejismo, no seas tonto

تجاهليه كانه سراب، لا تكوني حمقاء..

مُنذ تَوجهه لها وهوَ لا ينكر أن أبعاد عينه أمرٌ مُستحيل، عيناهُ تَشهد أكثر حِدة وهو بِخُطى راكزة يتقدم لها دون أن يرمش له جُفن

أعجابُها به مهما كان لا يسمح لها بأن تستقبله حتى إن كان يُريدها ليست سهلة وليست ذوي ألتلاعب معه

حين أوقعته بالحفل أيقنت أنها سوف تَحصل عليه لكن ليس بِسهول ألقبول له

ألذهاب باتجاه ألسيارة أفضل نعم، نعم هذا أفضل لها قبل أن تُقابل ألسيد تاي وأفعالهُ ألمُفاجئة

لكن حطم كُل شيء حين أصبح أقرب وبالفعل...هذه ألمرة أمسكَ بِرسغها.

فارجت عيناها بِصدمة،فعلاً سيد تاي وأفعالهُ ألمُفاجئة، دون حتى عناء ألكلام وساحبًا لها صوب ألمكان ألتي تقبع به سيارته

لن تَغفل بِسبب صدمتها، بل بدأت بالنفور من بين يده
بِقوة عاقدة ألحاجبين بِغضب

هو عِندما أشتد الأمر قَبض على يدها يُحكمها قبل أن تفلت دون أن يؤذيها

بِينما خُطاهُم ألسريعة وهي ترى ظهر تايهونغ أمام بصرِها ويده ألتي تُكبل يده
نضرت بالأرجاء، خَشية من قد ينتبه أحد

وشَكرت ألمسيح على عدم وجدان أحدٍ ينشغل بِهُم، فأردفت حين محاولاتها بالإفلات

"ماذا تَفعل سيد تايهونغ؟ أتركني، ألا أتحدث معك؟!
قُلت أتركني"

لم يجد نفعًا لأنها فعلًا أصبحت داخل سيارته تَجلس بِغضبٍ عارم بالمَقعد الأمامي بِجانب من سوف يجلس بعد ثواني، تَكبح نفسها بالكاد وتهز بقدمها ويدها ألى صدرها تَضم، أكثر ما تمقت ألسيطرة أو ألتزام بِكلام غير كلامها أو حتى عدم الأسماع لِأمرها عندما يخُصها

خَـيط ألحُـبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن