[خَيطُ ألحُب| Thread of love ]
باتَ ألهوى مُكتسحاً ضُلمتي فأحببتُكِ بروحي وليس بقلبي وعقلي فأن نسى عقلي وتوقف قلبي ،روحي
سوف تبقى خالدةً بحُبكَ مُختليةً مهوسة.."كلا بل عُدتُ راددً ألصاع بِعشرةٍ لكن كفوفي حينها سوف تُحَمر وجنتان غيرُ تابعة لخديكِ يا حُلوة"
أمال رأسهُ وبِقرب أُذنها زَفرَ أنفاسهُ...، لِوهلة أقشعر جَسدُها لِلفحاتهِ وَطبَقة صوتهِ الأجش رَمشت لكن تراجعت خُطوَتين ألى ألوراء.، أبتسم يَجذُب إحدى شُعيراتُها بين يديهِ يلُفها بِسبابتهِ
أشاحت يدهُ بِخشونة
"يُستحسن ألّا تأتي ألى هُنا فَوجودكَ غير مُرحب به
وأياك والتقرب وتَخطي ألحدود"
لم ينطق فقط أطال ألتَحديق وهي من أفتسرت عيناهُ بِنضرات جليلة الحدية، أنزلت نضراتها مُستعدة للرحيل
فقط لو لم يَقُم أمساك يدها جارًا واضعًا قُبلة على فكهَا قُرب أُذنها جف دَمُها وحدقتيها أفرجت بِقوة اعتصرت قبضتيها نافذة أنفاسُها
أبتعد بِبُطئ ناظرًا تأثيرهُ فَبتسم بِجانبيهِ خالعًا نضاراتهِ وممسكًا خاصتها فَتبادل ألنضارات وهي تَنضر لهُ
"هكذا أفضل ذكرى لِتبقى مَعكِ"
هي من تملك حساسية طاغيةٌ تجاه ألتلامس حتى لو كان بسيط فَلم تستطيع ألحراك أمام قُبلة ألأكبر فَقد بَعثرتها بالكامل
'Maldición Punk pervertido'
(فاسق لعين منحرف)ألقت ما بحَلقها مُتراجعة ألى ألخلف لَتذهب بِخطوات سريعة...أستدار ألى سيارتهِ مُقهقاً، راكبًا قام بأعدال مرأتهُ الأمامية ناضرًا بِها ضابطًا نضارات الأُخرى...
مُبتسم عليها فَنطلق مسرعًا بعد تعديل خُصلاته متجهًا ألى عملهِ...،
أخيهِ الأصغر كان في طريقهِ للعودة للمنزلهِ برفقة أماليا ألتي كانت تتمسك بهِ كَذهابهُم وصلا ألى منزل أماليا مع ضحكاتها ألعالية وابتسامة عليها
أنت تقرأ
خَـيط ألحُـب
Teen Fictionأحبينـي.. أيـا سَـقفً مِـنَ الأزهـار ياغـابـات حنـائي أنـا رجـلٌ بِـلا قـدرِ فَـكونـي أنـتِ لـي قَـدري أحبينـي.. -هـيَ مـن دنسـت قـدميها على عتبـات عُـزلتهْ ودنـت، وبِـذات وقـتِها أحبتـهُ شيئـاً فـشيء، مُميـزٌ بِجوفيـها ألصغيرتيـن،أحـتوتهُ بِـصُغر...