" مصَاب بك وكان الحياةَ قيدت قلبي "عند البنات ف القاعه
مروان جا جرييييي عندهم و وقف يفكر ايش قالو العيال عشان يقلهم
لطيفه : " اشبك حبيبي تبغا شي ؟ "
مروان : " دقيقه قاعده افكر "
حط يده ف راسه يحاول يذكر مين طلب مين و افتكر
مروان بحماس : " ايييي افتكرت جوجو عبود يبغاك ف الغرفه الـ ورا القاعه و جنان ريان واقف برا يبغاك "
جوليا : " تمام يعيوني "
و مروان كمل طريقه راح عند امه و جوليا راحت الغرفه و جنان طلعت برا
الا شويه ابو روان اتصل عليها عشان تطلع برا ف الحوش
الـ ورا القاعه و راحت
جوليا يوم وصلت الغرفه شافت مافيها احد استغربت و كانت تبغا تتصل ع عبود بس شافت مرايه طويله ف زاويه الغرفه
جوليا : " اوه نسيت اصور نفسي "
و راحت تصور عبال م يجي عبود و انشغلت ب التصويرريان كان رايح الغرفه بس فجاء جاه اتصال و رد عليه
و كان من واحد من اخويه يتحمد ب السلامه ع زياد كلمه دقايق و قفل
خاف انو أتأخر و ع طول راح الغرفه بس انصدم يوم شاف
جوليا بدال جنان م اتوقع ابد يشوفها شافها مشغوله تصور و م انتبهت
وقف عند الباب يتأمل جمالها ب الفستان
الفستان كان مفتوح من فوق و تحت رجولها كان طالع و مكياجه مع تسريحتها كان كل شي فيها ياخذ العقل
و كانت مغريه و مفاتنها كلها طالعه عنده م قدر يصبر اكثر دخل و قفل الباب من وراه و راح قرب منها
و جوليا يوم حست الباب اتقفل و انتبهت انو ف شخص لفة ع بالها عبود بس انصدمت
يوم شافة ريان اخر شخص اتوقعت تشوفه و ع طوال جا ف بالها
يوم طلب يزوجها و دقات قلبها صارت سريعه قبل لا تستوعب او تتكلم
ريان قرب منها و وقف قدامها و مسك خصرها قربها منه اكثر
من صدمتها جوليا ع طول حطت يدها ف صدره
عشان تبعده بس م بعد ولا اتحرك
جوليا : " ريان !! ويش جابك ؟ "
ريان بصوت ثقيل : " كنتِ ناويه ترجعي البيت بدون م توريني كشختك ؟ "
و جوليا استوعبت انو الفستان مرههه مفتوح و ع طول صارت تغضي صدرها الـ طالع و تبعد ريان
جوليا : " وجععع ريان مو ساترني شي بعد اطلع برا "
ريان ابتسم و قرب منها اكثر
و نزل يده من خصرها ل فتحت الفستان الـ طالع منها رجولها و مسك رجلها
و جوليا اتوترت و ريان طلع يده فوق و نزله يتحسس رجولها
جوليا بتوتر : " ريان تكفى اطلع برا "
ريان بهمس : " متى رح تبطلي تلعبي بقلبي ؟ "
جوليا : " تكفى ريان يدك "
ريان ببتسامه : " اشبها يدي ؟ "
قالها و صار يحرك يده برجولها و جوليا غمضة عينها من ملمس يد ريان الخشن ع رجولها النعام ريان كان عاجبه الوضع
و افتكر شي و قرب منها راح عند اذنها
ريان : " تصدقي ف وحده سكتتني و قالت انثبر ف مكانك ولازم تتعاقب "
بعد عنها شويه و شافها مغمضه عينها مسك رجولها بقوه و شافها
تعض شفتها تمنع نفسها انها تطلع صوت الم و يفهمها بطريقه ثانيه
قرب منها اكثر لدرجة صارو يسمعو انفاس بعض
ريان : " رح تعتذري ولا نجرب طريقه ثانيه ؟ "
جوليا كانت عارفه انو طريقته الثانيه مهي شي محترم ابد ف ع طول بدون تفكير
جوليا : " آسفه "
ريان بهمس : " افتحي عيونك و قوليها "
جوليا فتحت عينها او شي شافته قربه و عيونه توها تنتبه عيونه الحاده زي الصقر و رموشه الكثيفه و حواجبه الـ مرسوم
كانت واثقه انها م قد شافت عيون يجننن بطريقه ذي
ريان ابتسم يوم شافها تتأمل فيه
ريان بهمس : " قوليها "
جوليا بهمس : " ويش ؟ "
ريان كتم ضحكته يوم فهم انها فكرت ب شي ثاني
ريان : " تعتذري يعيوني "
جوليا يوم شافته يحاول م يضحك ضربته ب كتفه
جوليا بخجل : " مافي شي يضحك "
هز براسه ببتسامه الـ يحاول م يوضحها
ريان ببتسامه : " ويش رايك ذلحين وقته ؟ "
جوليا ناظرته بصدمه : " هاه !! "
ريان ضحك و رجع راسه ورا يوم فهم انها عقلها راح مكان ثاني و تفكيرها انجرف بطريقه منحرفه و جوليا ضاعت ب ضحكته
ريان بضحكة : " قصدي تعتذري ادبي عقلك حبيبي "
جوليا بخجل : " والله م فكرت ب شي "
ريان بضحكه : " اي اكيد يقلبي م قلت شي انا "
جوليا ضربته بكتفه مره ثانيه و ع طول قفلت وجهها بيدها
و ريان ضحك اكثر و حضنها ع طول كانت لطيفه بخجلها اول مره يشوفها تستحي كذا
ريان : " اههخخخ بس ارحمي قلبي شويه "
جوليا بعدت عنه و ناظرته
جوليا : " ويش سويت كمان ! "
ريان رجع قرب منها
ريان بهمس : " م يحتاج تسوي شي كل حركة منك يذوبني فيك اكثر "
جوليا استحت و غضة وجهه بصدره
ريان ابتسم : " لا تفكري انو يوم تسوي حركاتك البريئه ذي يعني انسى انك تتأسفي ؟ "
جوليا بعدت عنه و ناظرت بنظره بريئه و ريان رفع حواجبه بمعنى
لا تحاولي
ف جوليا ع طول ج ف بالها شي ثاني و قربت منه
و حطت يدها ف رقبته و رفعت نفسها شويه عشان توصل لمستواه
حتى و هيا لابسه كعب كان هوا اطول منها
جوليا بهمس قدام شفايفه : " تدري انك طالع حلو اليوم ؟ "
ريان ببتسامه يوم قربت منه ع طول مسك خصرها يساعدها انها توصل ف مستواه
ريان : " منجد ؟ "
جوليا : " تشك ب كلامي ؟ "
ريان : " لا بس حبيت أتأكد لأنه ونا جاي الغرفه وحده شافتني و قالت نفس الكلام "
جوليا ع طول رفعت حواجبها له و تغير ملامح وجهاا
جوليا بهدوء : " مين ؟ "
كانت قاعده تحاول م تبين غيرتها و عصبيتها بس كان واضح من نبرت صوتها ف ريان حب يلعب شويه
ريان : " م اعرفها بس كانت صاروخه تجنن "
جوليا ع طول فتحت عينها و بعدت عنه و ضربت كتفه
جوليا بعصبيه : " وجععع خير طالعة كذا ب فستانها !! مو ساترها شي !؟
ونت اكيد م صدقت انك شفت بنت طالعه مو ساترها شي بدال م تغض البصر ي حقير و تقلي صاروخ بعد بكل بجاحه قدامي !! تصدق م همني
الله ياخذك و ياخذها معاك ي حيوان ي مريـ "
قبل لا تكمل كلامها ريان مسك خصرها و قربها منه و ع طول باسها من شفايفه عشان يسكتها م لقى غير الطريقه ذي
و جوليا انصدمت و حاولت تبعده بس حط يده برقبتها من ورا عشان م تقدر تبعده و عمق البوسه اكثر مص شفايفها الـ تحتتت
و جوليا يوم م قدرت تبعده غمضة عيونها من الشعور الـ جاها ف بطنها
و مسكت كتفه بقوه و قبل لا يبعد عنها عض شفتها الـ تحت و سحبه معه
و بعد شافها تحاول تتنفس و هيا مغمضه عيونها
ريان بهمس : " احبك "
جوليا ع طول فتحت عينها من صدمتها تحاول تستوعب انو قالها
قال احبك !!! م قد قالها كذا بصراحه و بوجهها فرحت و نفس الوقت استحت و شافته هوا كمان يحاول ينظم تنفسه و ريان ابتسم يوم شاف صدمتها و باس راسها و بعد عنها
ريان ببتسامه : " و يوم قلت شفت وحده صاروخ قصدي انتي يقلبي منجدك تتوقعي اناظر ب وحده ثانيه و عندي قمر ؟ "
جوليا ناظرت فيه و لسه م طلعت من صدمتها ع البوسه و فوقو كلمت احبك
و صدمتها انو يمدحها يقولها قمر !!
اتوقعت انها بحلم مو مصدقه
جوليا بهمس : " ريان "
ريان : " لبيههه ي وتين ريان "
جوليا ابتسمت بحب له اول مره تحس قلبها رح يطلع من مكانه
كانت بترد عليه الا ريان جاه اتصال من ابوه
ريان : " الله يطول بعمرك ي الوالد مو وقته ذلحين "
جوليا ضحكة و ريان وقف أتأمل ضحكتها و باس خدها ع طول و جوليا استحت و حاولت تغير الموضوع
جوليا : " رد عليه "
ريان ناظرها ببتسامه و رد بس م بعد عنها كان ماسك خصرها بيد و يده الثاني الجوال و يكلم ابوه و جوليا اخذتها فرصه تتأمله بحب
بعد تقريباً دقيقتين قفل
ريان : " ابوي يبغاني ب شي لازم ارجع عندهم "
جوليا : " تمام بشفلك الطريق دقايق "
كانت بتبعد بس ريان مسكها بقوه
ريان : " اعطيتك وقت تفكري فيها ثلاث ايام و صارت اربعه مو راضيه تعطيني كلمتك ؟ "
جوليا الأربعه الأيام الـ راحت و هيا تفكر و استخارت و صحيت مرتاحه ف اساسا ريان كان عارف جوابها بس يبغا يسمعها منها ف سحبته عندها اكثر و اتكلمت قدام شفايفه
جوليا بهمس: " الـ يبغاني حيا الله يدق باب بيتنا "
من كلامها يعني موافقه بس م حبت تقله موافقه كذا تعطيه الـ يبغا وافقة من ورا التريلات
ريان ببتسامه : " يومين ونا ف بيتكم مع اهلي اجل "
جوليا : " م اتوقع تقدر تسويها بسرعه ذي "
ريان قرب منها اكثر و خشومهم صار يتلامس من قربهم و جوليا غمضة عينها و ريان ابتسم و غمض عينه و اتكلم
ريان : " اجل لسه م تعرفي عيال فواز يوم يقوله كلمه م يتراجعه منها "
جوليا ابتسمت و بعدت عنه
جوليا : " روح لـ خالي بسرعه لا يعصب عليك "
ريان : " افااا تطرديني ؟ "
جوليا : " شدعوه بس كلنا نعرف عصبية خالي فواز "
ريان : " م عليه لو يدري اني كنت معاك مرح يعصب "
جوليا فتحت عينها بصدمه
جوليا : " عشان يلعنا كلنا بعدين روح اذلف "
ريان ضحك و ناظرها و ابتسم و طلع من الغرفه نسي انو كان يبغا يكلم جنان و نسي اصلاً ليه جاه و راح عند ابوه
و جوليا مسكت قلبها فرحانه و مروقه الشعور الـ قاعده تحسه تتمنى م يختفي
ابد حاولت تهدي دقات قلبها عشان تقدو ترجع عند البنات
أنت تقرأ
ما بقى بالليّل نجوم ولا طيوف الا عيونك
Romanceأحبك في هذهِ اللحظة ، وغدًا ، وبعد ثلاثين عامًا من الآن ، ولا يهمني مقدار الطرق الطويلة بيننا ، بل يكفيني إنك هنا ، في قلبي . الروايه روايتي و فكرتي م اسمح لأحد انو ينقلها او يقتبسها اول روايه ليا اتمنى انو يعجبكم 🤍