" لم تكن اول حب ، كنت اول حياه "نفس اليوم العصر ف جده
جوليا نازله تحت و تغني
عبدالعزيز: " ي جعل دوم الروقان شسالفه ؟ "
جوليا ببتسامه : " ابد ولاشي بس فرحانه وه "
اميره امهم " ي بعد قلبي دوم الفرحه "
جوليا راحت باسة راسها : " تدومين لي ي احلى ام "
احمد: " شدعوه وين بوستي ؟ "
عبدالعزيز: " يبه شدعوه غرت "
جوليا ضحكت و راح باسة راس ابوها
احمد بضحك : " تعالي تعالي دام انك فرحانه بقلك شي "
جوليا راحت و قعدت عند لارا و لين و باستهم و اخذت عنب صارت تاكل منه و ردت عليه
جوليا : " لبيهه يعيوني قول "
احمد : " شوفي ي بنتي كبرتي و صرتي ف سن الزواج ونا ابغا اشوفك عروسه و "
قبل لا يكمل كلامه عبدالعزيز قاطعه كان عارف الموضوع خبروه ف اتكلم و هوا ياكل عنب
عبدالعزيز: " ريان بعد يومين جاي يخطبك "
يوم سمعت الخبر اختنقت ب العنب و صارت تكح و ابوها قام بسرعه صار يضرب ف ضهرها ع الخفيف و مد لها مويه تشربه
اميره : " يلي م تخاف ربك كذا تقلها الموضوع !! "
عبدالعزيز: " ويش سويت الوالد الله يطول بعمره كان يبغا يطول السالفه ف اختصرت المفروض تشكروني "
احمد اخذ المخده الـ جنب جوليا و رماها لـ عبدالعزيز و جات ف وجهه
و عبدالعزيز انصدم و لارا و لين ضحكة عليه
احمد : " كذا تقاطع ابوك ي الوسخ !؟ "
عبدالعزيز: " افااا يبه كنت بختصر بس "
احمد : " بختصارك اختك كانت رح تختنق ي حيوان "
عبدالعزيز بصدمه : " شدعوه يبه م اسمحلك تغلط ع نفسك "
قصدو ع كلمت حيوان و احمد فتح عينه و قام اخذ العقال يبغا يضربه و عبدالعزيز شرد و لارا و لين ميتين ضحك
عبدالعزيز بصراخ : " افتكرت عندي اجتماع اشوفك بعدين انتبهو لكم باي "
قالها و ع طول طلع من البيت
و محد كان منتبه لـ جوليا الـ كانت مجمده ف مكانها مو حولهم
والله سواها قال يومين و صدق بعد يومين جاي !!
م اتوقعت كذا بسرعه يقول لأهله !!!
مو عارفه تفرححح ولا تتوتر ولا تخاف من فكرت الزواج !!؟
اميره : " ها يمه ويش قلتي ؟ "
جوليا بفهاوه: " هاه ع ويش ؟ "
اميره : " ع زواجك من ريان ؟ شوفي استخيري بعد يومين جايين يخطبو روان لـ فارس و لو خبريني جوابك مره وحده يجو يخطبوك بعد "
احمد رجع جلس عندهم
احمد : " شوفي ي بنتي ريان والله انو رجال كفو و سمعته واصل لـ عندنا هنا انتي شوفي فكري و استخيري و خبرينا "
جوليا بخجل م عرفت ويش تقول هزت براسها طيب و طلعت فوق بغرفتها
و اول شي سواه اتصلت ع جنان
جنان : "ها بشري موافقه صح اكيد موفقه الففففف مبروكككك رح تصيري زوجة اخوي "
جوليا بصدمه : " يلي م تستحي و ليه م خبرتيني يوم دريتي ؟؟؟ "
جنان : " كنت بخبرك بس الوالد قال اول شي ماما تخبر عمتي بعدين "
جوليا : " توهم خبروني و احس صدمه م اتوقعت بسويها كذا بسرعه "
جنان بأستغراب " ويش قصدك سواها بسرعه ها ؟ "
جوليا اتوترت جنان م كانت تعرف ب علاقه ريان و جوليا
جوليا بتوتر : " بقلك شي بس لا تعصبي طيب ؟ "
جنان : " ويش مخبيه عني ها اخلصي قولي ؟ "
و جوليا خبرتها كل شي حرفياً من البدايه التحدي بس الأشياء الحساسه م خبرتها طبعاً
جنان : " ي بنت الحلوه خير ونا اخر وحده ادري !!! متى كنت رح تخبريني يوم تولدي مولودك الأول !!!؟ "
جوليا : " شدعوه بس م لقيت فرصه اقلك "
جنان : " م علينا من الشي ذا المهمممم انك بتصيري زوجة اخوييييي تكفين الفرحه مو سايعتني "
جوليا : " دقيقه انا لسه م وافقت "
جنان : "ي حبيبي مغصوبه انتي توافقي ولا لا انتي م تعرفي ريان رح يخطفك "
جوليا بضحكه : " اخوك مهوسسس فيني "
و كملو سوالف و ضحك و قفلت من عندها و اتصلت ع روان
و اتكلمت معاها و روان خبرتها كل شي و ليه وافقة و جوليا فرحت فيهم مرههه كويس بعد الحب ذا م يفترقو قفلت منها و جاها ع بالها
ريان ابتسمت و دخلت عليه ف الواتس
جوليا : " صاحي ؟ "
ثواني و جا رد منه م اتوقعت يرد بسرعه كذا انصدمت كأنو كان قاعد يستناها تكلمه
ريان : " متى شفتيني نايم ؟ "
جوليا بضحكة : " ليه ماشي ع الطاقه الشمسيه ؟ "
ريان ابتسم و كان قاعد مع اهله ف الصاله و جنان خلصت من مكالمتها من جوليا و نزلت تقعد مع اهلها و شافت ريان يبتسم و هوا ماسك الجوال
ع طول عرفت انو قاعد يكلم جوليا
ريان : " الوعد بعد يومين "
جوليا : " ي حبيبي لسه م وافقت انا "
ريان : " والله طرق لا اخذك "
جوليا : " ياربي مهوسسسس "
ريان ضحك ضحكة خفيفه و جنان ع طول صورته فيد و رسلت لـ جوليا و كتبت تحته " ويش قولتيله عشان ضحك كذا بسرعه قوليلي "
جوليا طلعت من عنده و دخلت عند جنان شافت الفيد
و ذابت بضحكته
جوليا : " ياويلي ضحكته يجننن "
جنان : " ي الخفيفههههه "
جنان ع طول لقطة الشاشة و راحت رسلت لقط الشاشة لـ ريان
ريان شافه و ناظر جنان و رفع حاجبه ببتسامه و كتب لها
ريان : " لا تقولي لـ زوجة اخوك خفيفة لا اهفك ذلحين "
جنان : " اقول امشي بس انت اخف منها "
ريان شاف و ابتسم و جنان سحبت عليهم و كملت لعب جوالها
و خذهم السواليف ريان و جوليا لـ ساعات
أنت تقرأ
ما بقى بالليّل نجوم ولا طيوف الا عيونك
Romanceأحبك في هذهِ اللحظة ، وغدًا ، وبعد ثلاثين عامًا من الآن ، ولا يهمني مقدار الطرق الطويلة بيننا ، بل يكفيني إنك هنا ، في قلبي . الروايه روايتي و فكرتي م اسمح لأحد انو ينقلها او يقتبسها اول روايه ليا اتمنى انو يعجبكم 🤍