" لو كان الأمر عائدٌ لي لخبئتك بِروحي "عند الرجال ف المقلط
ريان دخل و زياد اشر ع عبدالعزيز يشوفه و عبدالعزيز رفع حواجبه
بمعنى ايش اسوي ؟
زياد : " ي حمار مو دخل على اختك و كنت تبغا تتهاوش معه ؟ "
عبدالعزيز: " اي صح لازم يعرف حده "
قام ع طول زياد و اياد قامو من وراه و راحو عند ريان الـ واقف يتكلم مع فارس و عبدالرحمن و خالد اليوم جا جده عشان خطبت خويه و ريان شافهم
زياد : " شسمه عبدالعزيز يبغاك ف هرج "
اياد : " من اول نستناك تيجي "
الا زياد يضرب كتف عبدالعزيز انو يتكلم و عبدالعزيز يروح يحضن ريان
عبدالعزيز: " انا موافق "
ريان بأستغراب : " موافق ؟ "
فارس بضحك : " ترا مو جاي يخطبك انت بعد عنه "
عبدالرحمن بضحك : " ضرب فيوزاته شكله "
عبدالعزيز: " لا قصدي يعني موافق اعطيك اختي "
زياد و اياد انصدمو و فارس زادت ضحكته و ريان ابتسم بهدوء
ريان : " م قصرت ي اخو حرمتي مارح نقدر نكمل الخطبه من غير موافقتك الصراحه "
زياد : " ي حمار شسالفتك كنت تبغا تهاوشه "
ريان رفع حواجبه : " يهاوشني انا ؟ "
عبدالعزيز بضحكة : " لا اشدعوه اهاوش صهري تعال تعال يلا الشيخ يبغاك "
سحبه معه و دخلو
اياد : " والله طلع يخاف اكثر مننا "
زياد : " م اتوقعته جبان!! "
عبدالرحمن مسك كتف اياد : " نشوفك انت يوم تخطب البنت تخاف من اخوها ولا يكون لك هيبه عنده "
اياد : " الحمدالله م عندها اخ "
عبدالرحمن و فارس بسرعه ناظرو فيه برفعة حواجب
فارس بغمزه: " ونت ويش عرفك انو م عندها اخ ؟؟ "
اياد بتوتر : " انا قلت م عندها اخ ؟ لا يعني قصدي شسمه ان شاءالله م يكون عندها اخ "
عبدالرحمن سحبه معه و دخلو كلهم
عبدالرحمن ببتسامه : " م عليه اليوم بفلوس و بكرا ببلاش "
وفارس و زياد ضحكو و كملو دخلو
قعد الشيخ و ف جه اليمين ريان و لجه اليسار احمد ابو جوليا
الشيخ : " بسم اللهم صلي و سلم ع نبينا محمد عليه افضل الصلاه و اتم التسليم ي ابو العروسه قول من وراي "
كلهم سكتو و اجمعو قعدو
الشيخ : " قول له زوجتك ابنتي "
احمد : " زوجتك ابنتي "
الشيخ : " على كتاب الله و سنة رسولة "
احمد : " على كتاب الله و سنة رسولة "
الشيخ : " و على م يرضي الله "
احمد : " و على م يرضي الله "
الشيخ : " و يرضي رسوله "
احمد : " و يرضي رسوله "
و لف ع ريان
الشيخ : " قول قبلت ابنتك زوجة لي "
ريان : " قبلت ابنتك زوجة لي "
الشيخ : " على كتاب الله و رسوله "
ريان : " على كتاب الله و رسوله "
الشيخ : " الف مبروك ع زواجكم الله يوفقكم و يسعدكم و يجعله زواج الدهر يارب "
و كلهم قامو يصفرو و يصرخو فارس و خالد بدو يطلق رصاص ب السماء يوم الحريم سمعو اصوات الرصاص عرفو تم الملكه
و كل وحده صارت تقوم و تبارك للعروسه و ام العروسه
ريان قام و راح سلم ع احمد و باس راسه و حضنه
احمد : " اعطيتك بنتي و هيا شمعة البيت ف حافظ عليها "
ريان ببتسامه : " هيا ف قلبي قبل عيوني "
و سلم ع ابوه و العيال و وصل عند عبدالعزيز سلم عليه و حضنه
عبدالعزيز بهدوء : " شوف ترا اليوم م قلت شي ع الحركه الـ سويتها بس وربي لو يوم من الأيام جوليا تيجينا البيت و هيا زعلانه او مضايقه منك الوقت ذا تشوف وجهي الثاني ونا عارف انو اليوم ذا مارح يجي "
ريان : " كون متأكد انو اليوم ذا مارح يجي "
عبدالعزيز ببتسامه : " اخذتها امانه ف حافظ عليها تراها غاليه عندنا "
ريان ببتسامه : " من عيوني "
أنت تقرأ
ما بقى بالليّل نجوم ولا طيوف الا عيونك
Romanceأحبك في هذهِ اللحظة ، وغدًا ، وبعد ثلاثين عامًا من الآن ، ولا يهمني مقدار الطرق الطويلة بيننا ، بل يكفيني إنك هنا ، في قلبي . الروايه روايتي و فكرتي م اسمح لأحد انو ينقلها او يقتبسها اول روايه ليا اتمنى انو يعجبكم 🤍