تذهب عشق سريعا للذهاب الى عملها سيرا على الاقدام لانها لا تملك المال بسبب زوج والدتها الذى ياخذ اموالها
عند بطلنا
يدخل بهيبته وشموخه داخل شركته والجميع مشغول بعمله لا يستطيع احد النظر لهو
دخل مكتبه
دخلت السكرتيرة سالى بملابس تكشف اكثر ما تستر
تيم بيه هذه الملفات تحتاج لتوقيعك
تيم .دوان ان يرفع نظره وينظر لها قال سيبيهم هنا واخرجى قربت سالى بدلع وهى تنحنى نحوه تامر بحاجه تانيه
تيم بنظره مخيفه . قولتلك اخرجى لما اعوذ حاجه هندهلك خافت سالى وخرجت سريعا فهو غضبه مدمر
عند بطلتنا
فى احد حمامات الشركه تقوم بتنظفها
تدخل سالى الحمام تنظر بقرف لعشق فهى فتاة مغروره
عشق .فى حاجه يا انسه سالى
سالى . بقرف مفيش ابعدى كده عنى
خرجت سالى ورجعت اللى مكتبها واكملت عشق عملها
انتهت ساعات العمل وذهب الكل اللى منازلهم
عشق تدخل اللى البيت تلاقى اللى يجزبها من شعرها
زوج امها .كنتى فين كل دا يا بت كنتى بتتسرمحى
عشق وهى تضع يدها على يده تحاول ان تخفف من وجع راسها لا والله انا كنت فى الشغل
منصور (زوج امها). شغل ايه يا فاجره لحد دلوقتى
عشق.ببكاء والله لسه مخلصه وعقبال ماجيت مشى عشان معيش فلوس
منصور .انتى مفكرانى اهبل يابت دا انا هربيكى اعطاها صفعه اوقعتها ارضا من قوتها وخلع الحزام ونزل عليها بكل قوته وهى تصرخ وتترجاه ان يتركها وهو لا حياه لمن تنادى لم يتركها حتى فقدت الوعى كل هذا أمام انظار زوجته التى تنظر لعشق بشماته فهى تكره عشق وتغير منها فاهى جميله ليست مثلها
عند بطلنا
يدخل اللى قصره متاخر بعد يوم متعب
الداده .تيم بيه احضر لحضرتك العشاء
تيم. لا انا هطلع انام على طول مش عايز ازعاج ثم يتجه اللى السلم ليصعد يدخل اللى غرفته ثم يدخل اللى الحمام ياخذ شور ويخرج يرمى المنشفه ويتجه اللى السرير ويذهب اللى نوم عميق
عند بطلتنا
تستيقظ عشق تجد نفسها لسه فى مكانها تقوم وهى تستند تدخل اللى غرفتها ترمى بجسدها سريعا على سريرها تبكى بكاء مرير على ما تمر بهى من معاناة
عشق. وهى تبكى يارب ارحمنى من اللى انا فيه انا مش معترضه والله بس انا تعبت ثم تنام من شدة التعب والبكاء
يتبع
أنت تقرأ
عاملة النظافه والرئيس
Tiểu Thuyết Chungتبكى وتبكى دمعها لا تتوقف لا تستطيع اخذ انفاسها بشكل منتظم هذه الفتاة المسكينة اليتيمه من كثرت ما تتعرض له من ضرب من زوج والدتها وزوجته ليس والدتها فوالدتها توفت وتركتها مع زوجها هى عشق المحمدى فتاه صغيره بيلغ ١٩من العمر جميله محجبه طيبه القلب لكنها...
